الظابط والطالبة
  • Reads 3,428
  • Votes 167
  • Parts 10
Sign up to add الظابط والطالبة to your library and receive updates
or
#39قصه
Content Guidelines
You may also like
اليتيمه وخيالها ♡( مكتمله)  by zaenab270
56 parts Ongoing
مشهد #اليتيمه وخيالها # #بقلمي ام لارين # امشي ولازمه ايد اختي الصغيره الي ميتجاوز عمهرها الخمس سنوات واجر بثياب الحزن بعد ما جنت مرتاحه وكاعده بيت دافي وحنوب بين امي وابويه بلحضه ضاع كلشي مني ميان... لولو اني جوعانه ليالي... ابوع عليها عيونها مدمعه ولازمه طرف فستاني وتطلب مني الاكل رفعت الفلوس البيدي بس الف شلون راح يكفيني شلون راح ادبرها دنكت عليها وبستها امشي حبيبتي هيه اشوف محل واشتريلج اخذها ومشيت شفت محل كتلها اكعدي هنا هسه اشتريلج واجي هزت راسها بقبول دخلت المحل واخذت الها بسكت وعصير دفعت الفلوس ورحت ورحت عليها فرحانه لان راح تاكل حبيبتي بعد يوم كامل بس نفتر بشوارع بغداد الجبيره بسرعه كبيره ما تلاشت فرحتي واني اشوف المكان الي جانت كاعده بي ميان فارغ صرخت فزعه وشمرت البسكت والعصير ورحت اركض مثل المجنونه ادور على اختي الصغيره ودموعي تهل مثل المطر ودنيا بارده بشهر الواحد وفكي يرجف من البرد واركض وادور والعالم تباوع عليه هذه ليكول هاي شبيها وهذه الي يصخك عليه وني امشي واسئل الناس ما شفتو طفله صغيره لابسه فستان وردي وجاكيت هنا جانت كاعده ويجابوني ب لا ما شفناها كعدت بل كاع وضليت ابجي بكل صوتي على اختي الي ما بقالي احد غيرها رفعت راسي ودعيت ربي الاكيها وكمت من مكاني وضليت ادور مط
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
اليتيمه وخيالها ♡( مكتمله)  cover
عشق أولاد الذوات cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
تمرد عاشق الجزء الثالث ،(عشق لاذع،) cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.