فرنسا، تلك المدينة الساحرة التي عُرفت بالرفاهية والرومانسية، حيث تتناغم أضواء الشوارع مع أنغام الحياة اليومية. سكانها يتمتعون بنظافة ملحوظة، مما يضفي على المدينة طابعًا مميزًا يجذب الزوار من كل أنحاء العالم. هي مدينة لكل حالمٍ يرغب في استكشاف جمالها وزيارتها، لكن! هل من ضمن هذه الرفاهية منظمة ERQ (إيركو) التي تحمل في طياتها معاني عميقة؟
في فرنسا، تتداخل مشاعر العنف والحب، حيث يُقال إن الدم بالدم، والعنف بالعنف، لكن هل يمكن أن تكون الحرب مرادفة للحب؟
آريا أمبير وآرثر بروس آل غريمالدي، شخصيات قد تكون لها قصصها الخاصة في هذه المدينة، تروي لنا تجاربها وتفتح لنا أبوابًا لفهم أعمق لتاريخ وثقافة فرنسا. إن استكشاف هذه العلاقات والأفكار قد يمنحنا رؤية جديدة حول ما تعنيه الرفاهية حقًا في عالم معقد كهذا.