في ظلال الوحدة التي أثق لت كاهل جونغكوك، عاش حياته كأنها شتاء لا نهاية له، خالية من أي دفء أو نور. كان يحمل داخله صمتًا قاتمًا وصقيعًا لا يُطاق. لكن حين دخل تايهيونغ حياته، كان كقدوم الربيع الذي يُذيب الجليد ويُحيي الزهور الذابلة. تايهيونغ لم يكن مجرد شخص عابر؛ كان دفئًا يلامس الروح، وكان بريقًا يُنير العتمة. مع كل لقاء، ومع كل ابتسامة، كان يُعيد صياغة حياة جونغكوك، يملؤها بالمحبة، ويعيد لها ألوانها الزاهية. #تايكوك #كو توب كل الحقوق لي!All Rights Reserved