
بين صِرَاعات الحيَاة وأسرَار الماضِي المدفُونة، تَنطلق رِحلة هِلال للبَحث عن حَقيقة قد تُغيّر كل شيء ! في عالم تحكُمه القُوة والخِدَاع، هل سَتصمُد القلُوب النّقية أمَام نِيران الإنتِقام والكبريَاء ؟ أم أن الحُب سيكُون سَبيلًا للنّجاة؟ في رواية « و ما البدر في نقصانه إلا هلال » حَيثُ تَختلط المشَاعِر بالمصَائِر .. لتَنسُج حِكاية لا تُنسى . ق . أكَابرTodos los derechos reservados