Story cover for القلب الذي تعلم الحب  by Gazal30764354
القلب الذي تعلم الحب
  • WpView
    LECTURES 12
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parties 3
  • WpView
    LECTURES 12
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parties 3
En cours d'écriture, Publié initialement déc. 31, 2024
غلا  فرفوشه طيوبه بس صدمات التي واجهته بحياته عكست شخصيه تمام بس في الاخير ربي بي يعوضه بي الشخص يعوضه علي كل شي
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter القلب الذي تعلم الحب à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
#697عاطفيه
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
الموروث نصل حاد, écrit par Asawr_Hussein22
65 chapitres En cours d'écriture
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عــروس الچبايـش cover
على حافة الثأر  cover
ترويض ملوك العشق cover
أغلال زمن الغهيـب  cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover
حُجر الغربيب cover
الموروث نصل حاد cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
رقصة الدم الاخيرة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

139 chapitres En cours d'écriture

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.