تبدأ القصة عندما تصعد رتاج إلى الحافلة كل يوم في طريقها إلى (...)ليس مدرسه شي اخر ، حيث يقودها حمد، سائق الحافلة. لا تتبادل معه سوى نظرات سريعة، وهو يركز على عم له دون أن يظهر اهتمامًا. لكن مع مرور الأيام، تبدأ رتاج في الشعور بشيء غير عادي تجاهه، فتجد نفسها تنتظر لحظات الركوب بشغف. حمد، من جهته، يظل متحفظًا، مركزًا على قيادته ومهمته، لكنه يلاحظ أن هناك شيئًا مميزًا في رتاج، رغم أنه لا يظهر أي اهتمام بما يحدث حولهAll Rights Reserved