يحكي في زمن بعييد جدا و من عدة قرون أن المصريين القدماء كانوا لديهم إله يتنبأ بكل شئ لهم و كان يتجسد علي هيئة ثور و نحتوا له عدة تماثيل و سمي بالاله ( أبيس ) و عندما جاء الإغريق لمصر وحدوا الإله ( أوزوريس ) مع الإله أبيس الذي أصبح كالقرين له ليصبح إله واحد و سمي ب ( سيرابيس ) يعبده كلٍ من الإغريق و المصريين و نشأوا له عدة معابد و منها معبد في منف و نحتوا له عدة تماثيل تيمم به و لسوء الحظ ان واحد من هذه التماثيل سيقع في يد بطلتنا و سيجعل من حياتها جحيم أعزائي القراء دعونا نقص عليكم تلك القصة و نتمني من آلله التوفيق .All Rights Reserved