
مشت إلى الجحيم بحد ذاتها أكلها الظلام حتى اختفت ملامحها لكن وسط الخراب سمعته يناديها مدت يدها رغم الرماد والنار خرجت من بين الحطام بلا روح كاملة لكنها ابتسمت بخفه فهي أخيراً وجدت نفسها بين ذراعيه وكأن الجحيم لم يكن سوى طريقًا للوصول إليه ما هي الاسرار التي خلف القضبان؟ بقلمي زينة الجبوري .All Rights Reserved