الغرفة المشتركة
  • Reads 39
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 39
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Jan 01
كان البيتُ الجديد موحشًا، وقد انقبض قلبها لدخوله، قبل أن تذهب نحو غرفتها، فتُصدم بما يوقفها عند الباب. لبثت مدةً يسيرةً تحدّق بها دون أن تلاحظها، كانت تبكي وقد ارتعش كل عضوٍ في جسدها إثر بكائها. صدقت حين قالت: " لا تقلقي فهذه المفاجأة ستوقظنا جميعًا"
All Rights Reserved
Sign up to add الغرفة المشتركة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
The majestic man  by 1-Nosh
21 parts Ongoing
تزوج من امها كي يصل لها ويكون قريب منها ولانها تشبهها كثير رجل يكبرها بعشرون سنه يعتبر بمثابة والدها لكنه يعشقها لحد الجنون لديه الكثير من الامراض وهي علاجة الوحيد... التحدث معي هو امتياز انت لاتملك اي امتيازات... حاربت لاجلك لانك فتاة لم يخلق منها اثنان لكن ولخلقك اذ اضطر الامر اصبح قاتل كل من جلب طاريك واعيدك للصفر... عشقتك بكل طاقتي ومستعد بنفس الطريقة انهي وجودك... والذي خلق هووسك وجنونك بقلبي اضع عيناي بعيناك ولا اراك... ممكن الرجل يحب اثنين ويحب عشرة انا عن نفسي انستازيا عندي نوعين من الرجال الذين لايخونو ولايفعلو شي نوعين اثنين الرجل الالي ورجل الثلج فقط الباقي يفعلون كل شي... جعلني اغرق به دون شعور مني جعلني اتلذلذ بالخطايا معه رجل مهيب ذو مكانة مرموقة رجولي لدرجة يروقني بشدة... وماذنب العشق عندما يقع بين امراة عنيدة ورجل ذو كبرياء... کل شيء استطيع ان اكتفي منه الا نظرتيّ لك ♫""" لااريد ان اشهد غيابك اريد ان اغيب معك..! ساختلس رائحتك واخبئها في رئتي لاتنفسك كلما راودني الشوق اليك..!
عِبريّة اِحتلت قلب مُحارِب (مُكتملة)  by Eylol_Fahmy
6 parts Complete
« ملحمة من نوعٍ خاص ..» كيف يُمكن لقلبٍ مُحارب أن يتخلىٰ عن أسلحته، ليواجه عدوًا في ساحة الحب، حيث الكلمات التي لم تُقال تُصبح أقوى من السيوف، والنظرات التي لم تُبادل تُحطم كل الحواجز؟ في تلك اللحظات، كانت معركةٌ داخلية تُخاض، معركةٌ بين الواجب والعاطفة، بين قلبٍ يتوق للحرية وعقلٍ يُؤمن بالولاء. فلم يكن مجرد مُحاربٍ في ساحة المعركة، بل كان مقاتلًا في ساحة الحب، حيث تُكتب أسطورة جديدة، أسطورة عن مُحاربٍ وقع أسيرًا في غياهب عِبريّة، تُعيد له معنى الحياة، وتُشعل في قلبه شغفًا لا يُطفأ.. ولكن! "كيف ستعبُّر المملكة العظيمة وجنودها الأوفياء، وقد خذلهم قائدهم الذي وقع أسيرًا في حب عِبريّة، كيف له أن يخون عهده ويمسح من ذاكرته قسم الولاء، تاركًا وراءه عرش المجد ليغوص في غَـمَار عاطفةٍ تُشتت الأذهان، وتُحرق الأرواح، فهل سيظل صمت القلوب هو الجواب على خيانةٍ تزلزل أركان العزة، أم ستُثار العواصف في وجه خيانته العميقة؟» - «نوڤيلا: عِبريّة احتلت قلب مُحارِب» « لِــ إِيْلُّـولٍ فَهْمِي ♥». [© كُلُّ شيئ مِن وحي الكاتِب يا عزيزي القارئ، فـ ممنوعٌ الإقتِباس أو التصوير إلَّا بـ إذنٍ منِّي، كي لا تُقابِلنا المسائِل القانُونية.]
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
68 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ بداية كل شيء في وسط الظلام فتحت عيناه بصعوبة يبدو عليهما التعب والثقل..أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا لايعرف صاحب العينان إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفناه أم إن نظره قد ساء إلى هذه الدرجة..لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحان؟ أغمض عينيه مرة أخرى وشعر أنه يغوص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن.. ولكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا الرواية نقية..
You may also like
Slide 1 of 10
كاميلا||أميرة الكهانة cover
The majestic man  cover
عِبريّة اِحتلت قلب مُحارِب (مُكتملة)  cover
رِئم  cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover
مصحة دون صحة (مكتملة) cover
إسكريبتات  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
لا تفشي سري  cover
-تشانڤر- cover

كاميلا||أميرة الكهانة

164 parts Ongoing

وصف الممثلة لي سيا لديها القدرة على رؤية الأشباح. بعد الحادث، تستيقظ في جسد "كاميلا سورفيل". المشكلة هي "يا ألله! ساعدني!" نهاية هذه المرأة هي الموت في كل مرة! يعد تمديد شريان الحياة أولوية، لذا فلنبدأ بالتحدث إلى الأشباح هنا أولاً، أليس كذلك؟