إِمَا أَن تَكُونِي لَحْنَ حَيَاتِي أَو أَن تَكُونِي مَعْزُوفَةً إِخْتَارَهَا لِي القَدَر، فَمَا رَأْيُك يَا عَسَلِيَةَ العُيُونِ أَن تَدَعِي أَوْتَارَ فُؤَادِكِ بَعِيدَةً عَن الخَطَر؟ فَدَعِي أَنَامِلِي تَكُون العَازِفَ الأَهَم، وَ حُضْنِي مَلْجَأَ أَحْزَانِكِ و الأَلَم. -جُيُون جُنْغُكُوك. -جُوزِيفِين لِيدر. بَدَأَت:01/01/2025 إِنْتَهَت:..................All Rights Reserved