Story cover for نبراس«ترانيم قلم» by NibrasWatt
نبراس«ترانيم قلم»
  • WpView
    Reads 91
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 91
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jan 02
يراعًا كغيمة غيثٍ يسقي البيادي المقفرة.


" منْ كلِّ فنٍّ خذْ و لا تجهلْ بهِ فالحرُّ مطَّلعٌ على الأسرارِ " 

-ابن الوردي

 

- نـِبّرَاسْ " شعلةُ روحٍ منبعثَة مِن قَلم 🔥✒️ "
All Rights Reserved
Sign up to add نبراس«ترانيم قلم» to your library and receive updates
or
#73قلم
Content Guidelines
You may also like
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
You may also like
Slide 1 of 10
انتَ الترياقُ والسم cover
أمــاني الذِّئــب     ‏ Los deseos del Lupo  cover
عٌشُقُ فُيَ زٍمًنِ آلَطِآئفُيَةّ 🖤 cover
البــردج _وراء مُظلم_ cover
النور في نهاية المطاف cover
التامور المنيع  cover
لما..؟ cover
بين أسوار مملكته من سلسلة قيد الجواري مكتملة cover
ولعَلّنا مِن بَعدِ بُعدٍ نَلتَقي 🤍 cover
و انا صحيب للهوى ليت الهوى صاحبٍ وفي cover

انتَ الترياقُ والسم

26 parts Ongoing

لــم تكُـن سـوى ظلًا أبيــض يَعبـر أروقـة المشفـى لكنـهُ رأى فيهـا ماضيه بأكملـه ، بخطاياه وجراحـه ، جـــاء لينتقم، لا ليقع أســير عينيها ! بـين ألــم الفـقد و عَبـث القــدر بدأت حكاية لــم يُـــكتب لهــا الانتهاء بـــعد ...