رواية بـقلمي: مـنه (خياليه) "وفَـي أول صُدفة، كانـَت نظرة عابَـرة، لكنـها حملَـت فـي طـِياتها حُـكاية عُـمرِ لـأسد يُريد أصتياد غـزالة فـَوقع بُحبه فـَأصبحت غزالته وكأن الكون كله اصطف ليجمع قلبين خُلقا ليكملا بعضهما مـِن بحر الخيال لأحمد لتَـكون له حُـب العُمر الأخير هي الصَـغيره فـَكانت البداية همسًا، ثـَم أصبح كُـل شيء حـبًا." خـُلقت وأُغرمة الـ غزاله صـَغيرة الرقيقه لـ علي مُبهم بـَشجاعة اجتمعا لـِيخطأ معًا حُكاية لا تُنسىٰ. "روح جميلة ڪَنسمة صـَباح هادئة أصـَبحت لتـڪون لـ سيف مصنوع مـِن حديد لا ينكسر، هڪذا يولد الأبطال الذين يـَصنعون الحُب في عالم مُضطرب." "حَكاية كُتبتها بأنامل صغيرة نسجت لنا خيالًا لا حدود له في رواية بـعنوان " صُدفتنا (أحمد مَكنزي)" -انا وَردتك الي وردة حـَياتك -انا أمانج يالصغَـيرهAll Rights Reserved