--- مقدمة القصة "الجميع في المدينة يعرفون قصة البيت المهجور على أطراف الغابة... البيت الذي يُقال إنه مأوى للأرواح الضائعة، والأصوات الغريبة التي تُسمع منه بعد منتصف الليل. البعض يقول إنه مليء بالأشباح، والبعض الآخر يعتقد أن اللعنة تسكن جدرانه. لكن بالنسبة لسامي وأصدقائه، كان الأمر مختلفًا. بالنسبة لهم، البيت كان مجرد فرصة مثالية ليثبتوا أن كل تلك القصص مجرد خرافات... أو ربما فرصة للحصول على بعض المشاهدات على الإنترنت. لكن ما لم يعرفوه هو أن هذا البيت لم يكن كأي بيت مهجور. ما ينتظرهم خلف بابه الخشبي القديم، ليس فقط أشباحًا أو كوابيس... بل شيء أغرب بكثير، وأحيانًا، أكثر تسلية مما كانوا يتخيلون. عندما تدق الساعة الثانية عشرة، يبدأ العرض. ولكن في هذا البيت، الضحك قد يكون أخطر من الصراخ." ---All Rights Reserved