في صراع الواقع
  • Reads 710
  • Votes 103
  • Parts 14
  • Reads 710
  • Votes 103
  • Parts 14
Ongoing, First published Jan 03
2 new parts
أكتُب هذه القصة لأجل اطفالي لكِ يعلمو اني فعلت المستحيل لأجل بقائي معهم لكن بالمقابل الحياة فعلت المستحيل لابعادي  عنهم

في أغلب الأيام اكون ملاكًا
 وقد أكون شيطانًا أحيانًا
أنا امرأة 
أفعل ما يُلزم لأنجو .
All Rights Reserved
Sign up to add في صراع الواقع to your library and receive updates
or
#27الله
Content Guidelines
You may also like
الأطلس "دمليج اسود" by user66305557
48 parts Ongoing
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عواصف الديار  cover
شرارة بين النار والماء  cover
المنجمة  cover
اولاد الحكم  cover
النور في طريقي  cover
راجس  cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
الأطلس "دمليج اسود" cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover

عواصف الديار

37 parts Complete

أهَـلاً بَـكُم فيَ عواصف الديار سَوف تشاهدون الكثير من الغل والطغيان هيا بنا لنغوص معـًا ونعيش الحُب والفقدان .. باللهجه العراقية روايـة حقيقيه ، بقلمَـي زهراء الساعدي توضيـح لا احلل اخذ الروايـة ونشرها اطلاقاً