
يقال إن الأجيال تورّث بعضها: الجمال والذكاء، المال والحقد... وأحيانًا الجنون. جدي ورثه باسم التدريب، وأبي حمله باسم المسؤولية، وها أنا الآن... أمام سؤال واحد: هل سأرث الجنون بدوري، أم أكون الحفرة التي تبتلع هذا الإرث العريق في ظلامه؟ بين اللطف والجنون، بين الحب والكره، أبحث عن نفسي... هل أصنع من الجنون علاجًا أم أُبتلع به؟"All Rights Reserved