پوليانا
  • Reads 78
  • Votes 12
  • Parts 3
  • Reads 78
  • Votes 12
  • Parts 3
Ongoing, First published Jan 04
"ثمة شيء في كل شيء يمكن أن يسعدك، إن واصلت البحث للعثور عليه".

هذا هو جوهر لعبة السعادة وعقيدة يوليانا الرواية التي نشرت عام ۱۹۱۳ ، ونجحت نجاحا هائلا جعل كاتبتها تتبعها بجزء ثاني عام ١٩١٥. بل لقد حرضت لعبة السعادة وبطلتها كتابا آخرين على نشر سلسلة عرفت باسم "كتاب السعادة". وصنع ليوليانا تمثال أمام المكتبة العامة في لتلتن في نيوها مشاير.

منذ عام ۱۹۲۱ ، دخلت پوليانا عددًا من القواميس الشهيرة من مثل أكسفورد وكامبرج وكولنز لتصبح وصفا يطلق على الشخص المفرط في تفاؤله وسعادته. ظلت السعادة مطلبا ملحا للإنسان على مر العصور، وقد حاول دراستها وفهمهما فوضع لها النظريات، رابطا إياها بالمتعة تارة وبفعل الخير تارة أخرى. وأنشأ لها وزارات متخصصة - في بعض البلدان وفي هذا كله أشكال مختلفة من "السعي نحو السعادة". لكن يوليانا لم تحتج إلى كل ذلك، فقد تعلمت في عمر مبكر أن تجد سعادتها في أصغر الأشياء وأبسطها، وواظبت على العثور على شيء يسعدها في أصعب المواقف وأشدها وقعا.

لم تنكر پولیانا وجود ما يسبب الألم والضيق في الحياة، ولكن ما ضر لو واجهنا ذلك بشيء من المرح ؟

درب السعادة يبدأ بيوليانا !

المترجمة//بثينة ابراهيم

إليانور پورتر

پولیانا
All Rights Reserved
Sign up to add پوليانا to your library and receive updates
or
#144طفلة
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
~منقذي من عذاب أبي~ by lrr_ur
37 parts Ongoing
توضيح بسيط: روايتي رواية ابوية خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ سديم:بطلنا الصغير البالغ من العمر 16عاماً / ذو بشرة بيضاء صافية وشعر اسود كسواد الليل رموشه كثيفه ذو عيون ناعسة خضراء تأسر كل من ينظر لها وجسد هزيل أثر سوء التغذية التي يتعرض لها هذا الصغير /هادئ جداً لكنه ان غضب سيتحول 180 درجه بارد كبرود الثلج يكره والده بشدة ويعتبره هو السبب الرئيسي لمعاناته فهو يعنفه لأتفه الأسباب ويحبسه بالمنزل كعقاب له اذا افتعل المشاكل مجتهد جداً في دراسته، يتعرض للتنمر من قبل زملائه بالمدرسة بسبب طوله. رامي:اب سديم عمره 48 / ذو بشرة حنطية وعيون حادة بنية اللون وفك حاد شعره بني كلون القهوة وجسده مشدود ذو عضلات قوية /يحب اولاده لؤي وسيف لكنه لا يعترف ب سديم كأبن له فهو يعتبره كأبن غير شرعي تم انجابه وعيون عسلية حادة ذو فك حاد لديه جسد مشدود بعضلات خفيفه/ لديه مجموعة شركات ومصانع خاصة تعمل تحت أمره
You may also like
Slide 1 of 10
الاشوس cover
التوئم و عائلتهم  cover
اجرام منذة 13:66 cover
~منقذي من عذاب أبي~ cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الشيخَ شاجورَ cover
لورد الغوامض |  lord of Mysteries  cover
معلومات عن الدين cover
أحاديث النجوم cover
المنجمة  cover

الاشوس

46 parts Complete

بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين