'' في عالمٍ كهذا، حيث لا توجد نهايات سعيدة، كانت النهاية الوحيدة الممكنة هي الغسق. ذلك التوقيت بين النهار والليل، حيث كل شيء يصبح رماديًا، والخيارات تتلاشى، ولكن يبقى السؤال الوحيد: هل سنظل أحياء في هذا الغسق أم سنغرق في ظلامه؟ "
في عالم المافيا... الحب أغلى صفقة
كل شيء يمكن التفاوض عليه... إلا الذكريات.
جوليا، بضحكتها العفوية وروحها النقية، دخلت عالمًا لا يرحم، حيث الكلمات سلاح، والحب خطيئة.
هو، رجل ظلّ يقف خلف صفقات لا تُروى، لم يتعثر إلا بها.
وعندما غيّرتها الحقيقة، وأخمدت ا لنيران في عينيها، لم يجد أمامه إلا خيارًا واحدًا:
صفقة أخيرة... تمحو كل ما يربطها به، ليحفظ ما تبقى منها.
هل يمكن للحب أن ينجو حين تُباع الذاكرة؟