"Bound by Fate"
  • Reads 2
  • Votes 1
  • Parts 2
  • Reads 2
  • Votes 1
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 04
في مملكة طواها النسيان بين رمال الزمن، يزهر حبٌّ لا يُقهر بين الأمير "جونغكوك" والأمير "تايهيونغ"، الرجل الذي أسر غموضه وجماله قلوب الجميع. حبهما كان تحديًا لقوانين البشر والآلهة معًا، يكبر في الخفاء تحت عيون عالم معادٍ. وبينما يفرّان من مملكة تمزقها الغيرة والخيانة، يواجهان صراعًا محتومًا بين شغفهما العارم وقسوة القدر. وفي عالم يرفض اعترافه بحبهما، سيخضع هذا الحب لاختبار قاسٍ، حيث البقاء لا يعني مجرد الحياة أو الموت، بل التحدي الأعظم ضد المصير ذاته.
All Rights Reserved
Sign up to add quot;Bound by Fatequot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الموروث نصل حاد cover
ع�شق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أنا وأسمري  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
صحوة موت  cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover

في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار )

156 parts Complete

في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣