تركض ستيفاني في قلب الغابة، حيث تتساقط الثلوج بغزارة، وتحاول بكل قوتها أن تقترب من ليال. لكن فجأة، يظهر الشاب الوسيم في طريقها، يوقفها بعزم ويمنعها من الاقتراب أكثر. بينما تتابع ليال معاناتها، حيث تخترق جسدها السهام وتغرق في الدماء. وفي آخر لحظة، ترى ستيفاني في بؤبؤة عينيها قطرة دمع تنزل من عين ليال على الجليد، كأنها صرخة صامتة من الألم والحزن. °~° هل ستختتم القصة عند هذه اللحظة، أم أن تلك الدمعه ستكون الرابط الذي يوحد بين ستيفاني وليال؟ °~°All Rights Reserved