الحيَاة والقضاء والقدَر، كانوا عادلين بما فيه الكفَاية مَع الأنسَان،
إلى إنها كبشريَة جحدت النعمَة التي بين يديها وإلتفت إلى ما يملكهُ غيرها، فأختفى مابين يديها في سبيل أخذ ما ليس لها. تجاهلت الأقدار والصدف والنهايّة السعيدة التي كتبت وجعلتها
نهايَة أسوء. أطلقَت حروبًا لا تنتهي لأجل لا شيء.
إرتدتَ أزياءً كُثر وزينت خلقتها بالعديد من المشاعر إلا
أن رائحة التعفن لم تزَل منها، قلبها المدنَس باتَ ينشر العتمَة
في قلبها حتى لم تعد تستطيع أن تعود طبيعية كما كانت.
فنشأت حربٌ هادئة وجنود كثر بين
قانون وعصابة وشقيقتين!.
{ النوع: جريمَة، بوليسي، طوائف، عاطفي، زواج تقليدي}
كتبت الرواية ونُشرت بواسطتِي، لا أسمح بأي إنتهاكَات
أو سرقَة للرواية بدون إذن. فهذا قد يعرضك لمشاكل أنت في غنى
عنها.
تَبدأ حِكايتِنا بَين بِقاع اراضٍ يَسكنُها شَعبّ ذا اعدادٍ ضئيلَة
ارضٌ تُحَكم مِن قِبل ثلاث قِوات و ثالِثُهم أقواهُم
الولايات المُتحدَة | كوريا الجنوبيَة | حاكِم الخَنجر
قَريَة عُرفِت على ضواحٍ لا يَترأسُها رَئيس
جاءَت في مَطرحٍ و موقع جُغرافيّ مُميَّز
تَداخل فيها البُلدان لِتنال نَصيبها من كُنوزِها
لَكِّن كُلَّ من ودَّ احتلالها نال حَتفهُ بِشَكلٍ مَجهول
•••
- هَل من احدٍ يَترُك ثَروة والِده ليعود الي ذَلك العَرين كَي تلتهمهُ السنة اللهَب ..؟ هل فقدَت صوابَك ..؟
- انا واعٍ و مُدرِك لِما افعَل تمامًا ، اسمَح لي ، هَكذا انالُ خَلاصي
- انت مُتأكد انك لن تَرفض الزواج مِنها ..؟ انها مُدللة والِدها
- دام والِدي أمر ، انا اُنفِذ