𝗦𝗵𝗮𝗱𝗼𝘄𝘀 𝗔𝗰𝗮𝗱𝗲𝗺𝘆
  • Reads 183
  • Votes 36
  • Parts 11
  • Reads 183
  • Votes 36
  • Parts 11
Ongoing, First published 6 days ago
11 new parts
في زوايا العاصمة الإيطالية حيث تتعانق الأزقة القديمة مع صخب الحياة العصرية.  

تعيش أرينا تورباوسي، فتاة في الثامنة عشرة من عمرها. يبدو أن المدينة تحتضن في طياتها الكثير من القصص، لكن قصة أرينا هي واحدة من تلك التي تُحاكي أعماق النفس البشرية، حيث تلتقي الأحلام بالواقع القاسي.

منذ نعومة أظافرها، كانت أحلام أرينا تتلألأ كنجوم في سماء الليل، حلمت بدخول الأكاديمية العسكرية الروسية العظيمة، حيث القوة والانضباط يتجسّدان في أبهى صورهم. لكن الحياة لم تكن لطيفة معها. فقدت والديها في حادث عسكري مأساوي، فترك ذلك الفقدان جرحًا عميقًا في روحها. هذا الجرح لم يكن مجرد غصة في القلب، بل كان الشرارة التي أشعلت نيران الغضب بداخلها.

في خضم الصراع بين الأمل واليأس، تجد أرينا نفسها محاصرة بين مشاعر متناقضة: الخوف من الفقدان، الغضب من الظلم، والرغبة في القوة. الأكاديمية العسكرية ليست مجرد مكان للتعلم؛ إنها ساحة قتال حقيقية حيث تتلاشى الحدود بين الحياة والموت. هنا، تواجه الزعماء الذين لا يعرفون الرحمة، وترى بأم عينيها كم يمكن أن تكون القوة مدمرة.

ومع ذلك، يتسلل الحب إلى حياتها كنسيم خفيف في يوم عاصف. لكنها ليست مجرد مشاعر عابرة؛ بل هي حب معقد يربطها بأحد أخطر البشر على وجه الأرض. هذا الحب يمثل تحديًا آخر لها،
All Rights Reserved
Sign up to add 𝗦𝗵𝗮𝗱𝗼𝘄𝘀 𝗔𝗰𝗮𝗱𝗲𝗺𝘆 to your library and receive updates
or
#5تحديات
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
وريث آل نصران  cover
[طلبت من ربي الهنا و جيتني انت ] cover
Mystic covers || Closed cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
لُعبة الصيد. cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover

الدهاء "العقول المربكة"

25 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا