ابدء رائة عن مسلسلات BL والياوي تستحق المشاهد
  • Reads 222
  • Votes 18
  • Parts 6
  • Reads 222
  • Votes 18
  • Parts 6
Ongoing, First published Jan 07
2 new parts
في هذه المنصة البسيط
سيكون هناك اقتراحات عن مسلسلات والافلام BLوالياي التي تسنحق 
المشاهد كل ما تراها في هذا المنصة ستجدها على قناة التلكرام باسم ↓↓

Bl DramaAr

اتمنى ان ارى تفعلكم .معي وتعليقاتكم الجمال الذي لا يحب هذا الاشئ فضلاً وليس أمراً فالا يخراج بصمت
All Rights Reserved
Sign up to add ابدء رائة عن مسلسلات BL والياوي تستحق المشاهد to your library and receive updates
or
#19مسلسل
Content Guidelines
You may also like
عقد بلا مشاعر || brightwin •  by KimNus7
9 parts Ongoing
حين يُجبر برايت، رجل الأعمال الناجح والمسيطر، على الزواج من شاب ريفي بسيط يدعى وين، تنهار كل مخططاته لحياة مليئة بالحرية والاختيارات الخاصة. لم يكن برايت يتصور يومًا أن قرارات عائلية مفروضة قد تقيده بهذا الشكل، لكنه أقسم أن هذا الزواج لن يكون سوى صفقة خالية من المشاعر. في المقابل، يدخل وين، الشاب المتواضع، هذا الزواج ببراءة قلبه وقوة إرادته، مدفوعًا بواجب عائلي واحترامًا لوصية والده. بين الغضب والكبرياء، وبين الصبر والمحبة، تبدأ رحلة غير متوقعة تمزج بين الكراهية المتبادلة، والصراعات المستمرة، والتغيرات التي تطرأ على القلبين رغم إرادتهما. " عقد بلا مشاعر " رواية تجمع بين الصراع الداخلي والخارجي، بين الحياة الصاخبة للمدينة وبساطة الريف، وبين الكره الذي قد ينقلب إلى حب في أكثر اللحظات غير المتوقعة. هل يمكن للقدر أن يجمع بين عالَمين متناقضين؟ وهل يمكن لقيد الفرض أن يتحول إلى رابطة أبدية؟ تحذير ❗ الروايه امبرغ يعني حمل الرجال
You may also like
Slide 1 of 10
وَتيرة وَد  cover
زيارة عاشوراء وبعض الادعية cover
رفّ الروايات | تايكوك cover
sweet Love cover
My mate alpha  cover
Alastor bottom cover
Incluso si no me amas حتى لو كنت لا تحبني cover
العروس البديلـة | رواية ليبية cover
عقد بلا مشاعر || brightwin •  cover
رواسي الدهر  cover

وَتيرة وَد

24 parts Complete

كُدت أن أموت وأنا حَيةً تمنيتُ لو أنني لمْ أكون أنا فالعَيشُ بالعارِ ليسَ من السهلِ لكن أتراني مِن الضُعف أرتهبُ أم من القوةٍ أرتعبُ أنها ليست خطوةً للعيشُ بِسلامِ لكنها خطوةٌ تثير داخِلها الأنتقام في بعض الأحيان الحقيقة لن تُصدق وفي الواقعِ لا مفرٌ ولا هروب هَل من راوي يرويَ عما يحدثُ داخلي .. _للكاتبة روح الدليمي