Story cover for تجسدت كإبن الأرشيدوق صاحب السلطة العظمي! by skay-37
تجسدت كإبن الأرشيدوق صاحب السلطة العظمي!
  • WpView
    Reads 1,201
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 1,201
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jan 08
في اللحظة التي ظننت فيها أن كل شيء انتهى... مات جسدي، وانتهى وجودي كما كنت أعرفه. لم يكن هناك ضوء أبيض ولا نفق يقودني إلى الخلاص، فقط ظلام دامس وصوت غريب يتحدث إليّ.

"لقد اخترتك."

كانت تلك المرأة الغامضة ذات الشعر الأبيض والعينين الحمراوين تحدق فيّ ببرود، كما لو كانت تزن روحي بين يديها. لم تشرح الكثير، فقط قالت إنني سأنال فرصة جديدة... ثم غمرتني قوة غريبة، ووجدت نفسي في جسد طفل حديث الولادة.

لكنني لم أولد في أي عائلة عادية-لقد كنت الابن الأصغر لأقوى أرشيدوق في الإمبراطورية! عائلة نبيلة ذات سلطة تكاد تضاهي العائلة المالكة نفسها، يقودها رجل مرعب يُعرف بكونه قائد الفرسان الإمبراطوريين، وسيف الإمبراطورية الذي لا يُكسر.

في هذا العالم الجديد، امتلكتُ قوة سحرية غير طبيعية منذ لحظاتي الأولى، وهو أمر لم يحدث من قبل في تاريخ الإمبراطورية. الجميع متفاجئ، والشكوك تحيط بي... لكن شيئًا ما يخبرني أن هذه القوة لم تكن مجرد مصادفة، وأن المرأة التي أعادتني للحياة لم تفعل ذلك من دون سبب.

الآن، وبينما أتعلم كيف أعيش كـ"آزار"، الابن الرابع للأرشيدوق، أدرك أن هذا العالم يحمل في طياته أسرارًا لا يمكن تخيلها... وأن مصيري لم يكن أبدًا مجرد صدفة.
All Rights Reserved
Sign up to add تجسدت كإبن الأرشيدوق صاحب السلطة العظمي! to your library and receive updates
or
#40أبوة
Content Guidelines
You may also like
ثأر المنبوذة من عائلة سحرية مرموقة by sel081
200 parts Complete
"لوسيا، أنا لا أعرف كم أنا محظوظ بوجودك." أقوى عائلة سحرية في الإمبراطورية "رودبيل". وعار العائلة المخفي تحت هذا الاسم المجيد، رودبيل نصف الدم. "أنا سعيد للغاية لأنك ابنتي." لقد تحملت كل أنواع الاحتقار وعملت بجد فقط لأسمع هذه الكلمات. بالنسبة لي، أنا التي كنت أتوق إلى المودة طوال حياتي، ابتسم والدي لأول مرة وقال: "بجسدك المتواضع، سوف يتمتع رودبيل بعصر ذهبي لمائة عام قادمة. كوني فخورة." حفرة لا قعر لها حيث يُحبس فيها إله شرير، الأبيسوس. من أجل الحفاظ على قوتهم، يجب أن يضحوا بسلالة رودبيل هناك مرة كل مائة عام. "لا يمكنني الموت هكذا." لا يمكنني أن أدع حتى موتي يُستغل ويُهجر من أجلهم. مستغلة إهمال الجميع، حاولت الهرب في تلك اللحظة. "وداعًا. لوسيا المثيرة للشفقة والحمقاء". لقد سقطت في الجحيم بابتسامة نقية كالملائكة وحقد أكثر شراسة من أي شيء آخر. [سقط شيء مثير للاهتمام]. في الظلام اللامتناهي. اقترب صوت منخفض مليء بالضحك مثل الخلاص. "سأساعدك". باقتراح لطيف لا يمكن رفضه. "ما رأيك أن تسقطيهم في الهاوية هذه المرة؟" عدت إلى الماضي. كنت على وشك المغادرة الآن بعد أن حققت كل ما أردته. "سأعطيك رودبيل. سأعطيك أي شيء تريدينه" لماذا أنت أكثر من كرهني "لذا لا ترحلي يا لوسيا" لماذا تتشبث بي؟
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
الاخ المهووس  by Madeleine_51
24 parts Ongoing Mature
رواية تحتوي على مشاهد لم أتوقع أن يحدث الأمر هكذا. الوقوع في حب أخي غير الشقيق كان أسوأ ما يمكن أن أفعله، ومع ذلك، لم أستطع مقاومة ذلك. لقد أمسك بقلبي كله داخل قبضته القاسية تلك، امتلكني تمامًا وبشكل لا رجعة فيه، ولم يكن هناك ما يمكنني فعله لإيقاف ذلك . وبينما يخترقني، وفمه ملتصق بفمي، ويضمني إليه بأقصى ما يمكن لجسدي أن يتحمل، لا يمكنني إلا أن أشعر بروابطنا تزداد قوة وتماسكًا. يرتفع جسدي بنشوة، وبشرتي تتوهج بينما يبلغ بي الذروة، وقضيبه ينزلق عميقاً، ولسانه يقبلني بحرارة ألف شمس. "جيون" أتنهد في فمه عندما يرفع رأسه أخيرًا للتنفس. تتصادم عيناه العسليتان الناريتان بعيني، وبينما أعلم أنه لن يعترف بذلك أبًدًا، ولن ينطق بتلك الكلمات، هناك شيء في نظرته يعكس نظرتي، لكن الفرق بيننا هو أنه، داخل هاتين العينين المعبرتين، تكمن سنوات من الألم، ومن الحسرة والشوق. سنوات من المعاناة . "أعلم،" يهمس على شفتي، "أعلم يا فراشتي . لم يكن ليمنحني قلبه أبًدًا، بالطريقة التي أردتها، وكان علي أن أكتفي بكل القطع المكسورة بدلاً من ذلك.
المقابله الاخيره by legendaryHero5
7 parts Complete
فى زمن كانت لغه الحرب هى الحاكمه ولغه القوى هى المسيطره زمن كانت العبوديه هى الاقتصاد وجزء لا يقل اهميه من المجتمع فكانت المصلحه هى الكلمه العليا ويأتى الشعور الادمى فى اخر القائمه وفى وسط هذا العالم المظلم خرج بطل قصتنا الاول ارثر من اميرا منتظر لقبائل تومكا لطفل لم يبلغ العاشره من عمره وشاهد قتل اباه وامه على يد (الاساسنز) وخطفه الى ان استطاع ان يحرر نفسه فيجد نفسه فى وسط صحراء هائم لا وجه له ليفقد وعيه ويستيقظ فى مدينه لم يشهد مثلها قط منبهرا متجاهلا ماكان يتملكه من شعور بالخوف فلا يعلم شيء سوى اسمه وكأنه فقد ذاكرته ليمر عليه الزمن انذاك كعبد تتبادله الايادى من تجار العبيد مرورا باعالى القوم لينتهى الامر بأرثر ليكسر حاجز العبوديه ويصبح محاربا و صيادا على يد اول شخص نظر اليه بنظره الاب لابنه لا عبدا ليكبر الصبى ومن هنا شاءت الاقدار بان يلتقي بمن حركت الجبال على قلبه سحرته تلك الفتاه التي اصبح يحفظ اماكن ترددها بمواعيدها ليراقبها فقط جعلته رغم شجاعته وقسوته المعروفه ضعيفا هشا فيحارب جاهدا نفسه حتى لا يتشكل هذا الشبح على شكله الخارجى ومن هنا يبدا رحله البحث عن قلب تلك الفتاه الجميله المليئه بالجمال والغموض والتى تدعي (ساندرا) ومن ثم تتوالى الاحداث وتتلاقي القلوب ويكتشفا حجم التحدى وال
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU by toma681
17 parts Ongoing
كانت واقفة هناك، بنفس الهيئة التي اختارتها آخر مرة. وجه الطفلة... الوجه الذي لا يجب أن يعود. الوجه الذي مات، ودُفن، وبُكي عليه بما يكفي. لكنها واقفة الآن، تحت الضوء، وكأنها لم تُغادر قط. اقتربتُ خطوة. لم تلتفت. لم تتكلم. تمامًا كما تفعل دائمًا حين تُقرر أن تُرعبني بصمتها. "لقد اخترتِ هيئتها إذًا..." قلت ذلك، لا لأسمع ردها، بل لأتأكد أنها ما زالت تسمعني. هل ستسمحين لها أن تنتقم من خلالك؟ هل ستعيدين لي كل ما دفنته، باسم من لم يعد له اسم؟ لم ترد. طبعًا لم ترد. رفعت رأسها ببطء، ونظرت إليّ بتلك العينين... ليستا عينيها. لكنني أعرفهما. أعرفهما أكثر مما ينبغي. "أنت من علّمني كيف أُخفي وجهي، أليس كذلك؟" كلماتها كانت ناعمة، لكنها تحمل سُمًا أعرفه جيدًا. ابتسمت. "الوجه يُخفى، لكن الروح لا تتغير ابدا." "لكن أتعلمين ما المشكلة في أن تكوني بلا اسم؟" اقتربت ثم قلت أنظر مباشرة في عينيها. "أن لا أحد يصرخ حين تموتين." وأخيرًا، نظرت إليّ. بوجه الطفلة التي لم تعد موجودة. وقالت، بصوت لا يشبهها، لكنه يخصها تمامًا: "لكن حين يتحقق الثأر... من يُعيد الذين لا يعودون؟" وسكت كل شيء بعدها...
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
58 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
The Scorpion Riddle by Ssaa695
19 parts Ongoing
"هذه الليلة ستكون الأولى... والأخيرة التي نقضيها معًا. لا أنوي إنجاب وريث من هذا الزواج." ​"ابني سيبقى وريثي الشرعي، حتى وإن أصبحتِ أنتِ الإمبراطورة." ​"إذن، لماذا تزوجت بي، سيدي، ما دمت لا تنوي إنجاب وريث مني؟ يبدو أن لا فائدة تُرجى مني بالنسبة لك. من الواضح أنك لا ترغب في ضم طفل جديد إلى العائلة الإمبراطورية بجانب الأمير. فلماذا تزوجتني إذًا؟" ​كلارا، أميرة من بلاط الشرق، أُرسلت في زواج سياسي إلى إمبراطور إنجلترا الأرمل، حاكم إمبراطورية عظيمة مزدهرة في النصف الغربي من العالم. ​لكنها سرعان ما اكتشفت أن زوجها لا يوليها أي اهتمام؛ فهو يفضّل قضاء وقته بأكمله مع ابنه الصغير على أن يكون بجوار عروسه الجديدة. ​وما يزيد المشهد غموضًا هو أن القليل فقط من يعرف شيئًا عن الإمبراطورة الراحلة، سوى أنها فارقت الحياة في ظروف مبهمة بعد وقت قصير من ولادة الأمير. ​في ظل هذا الماضي المظلم، وتلك المشاعر المتجمدة، تجد كلارا نفسها حبيسة قصر لا يشبه القصور، وزواج لا يمتّ للزيجات بصلة. ​فهل ستتمكن من كشف الأسرار المدفونة خلف جدران هذا الصرح؟ ​وهل سيبقى قلب الإمبراطور مُغلقًا أمامها، أم ستشق طريقها إليه رُغم جفاء البداية وكل ما يحول دونهما؟ الرواية بدأت: 2024... وأنتهت:...
You may also like
Slide 1 of 9
ثأر المنبوذة من عائلة سحرية مرموقة cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
MEET ME IN HELL || قَابــِلني في الجَـحِـيم  cover
الاخ المهووس  cover
المقابله الاخيره cover
فيورا || السليله الأخيره cover
انا التي قتلتك  \ I AM THE ONE WHO KILLED YOU cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
The Scorpion Riddle cover

ثأر المنبوذة من عائلة سحرية مرموقة

200 parts Complete

"لوسيا، أنا لا أعرف كم أنا محظوظ بوجودك." أقوى عائلة سحرية في الإمبراطورية "رودبيل". وعار العائلة المخفي تحت هذا الاسم المجيد، رودبيل نصف الدم. "أنا سعيد للغاية لأنك ابنتي." لقد تحملت كل أنواع الاحتقار وعملت بجد فقط لأسمع هذه الكلمات. بالنسبة لي، أنا التي كنت أتوق إلى المودة طوال حياتي، ابتسم والدي لأول مرة وقال: "بجسدك المتواضع، سوف يتمتع رودبيل بعصر ذهبي لمائة عام قادمة. كوني فخورة." حفرة لا قعر لها حيث يُحبس فيها إله شرير، الأبيسوس. من أجل الحفاظ على قوتهم، يجب أن يضحوا بسلالة رودبيل هناك مرة كل مائة عام. "لا يمكنني الموت هكذا." لا يمكنني أن أدع حتى موتي يُستغل ويُهجر من أجلهم. مستغلة إهمال الجميع، حاولت الهرب في تلك اللحظة. "وداعًا. لوسيا المثيرة للشفقة والحمقاء". لقد سقطت في الجحيم بابتسامة نقية كالملائكة وحقد أكثر شراسة من أي شيء آخر. [سقط شيء مثير للاهتمام]. في الظلام اللامتناهي. اقترب صوت منخفض مليء بالضحك مثل الخلاص. "سأساعدك". باقتراح لطيف لا يمكن رفضه. "ما رأيك أن تسقطيهم في الهاوية هذه المرة؟" عدت إلى الماضي. كنت على وشك المغادرة الآن بعد أن حققت كل ما أردته. "سأعطيك رودبيل. سأعطيك أي شيء تريدينه" لماذا أنت أكثر من كرهني "لذا لا ترحلي يا لوسيا" لماذا تتشبث بي؟