Story cover for عِناق النِّهاية .  by ombredehera
عِناق النِّهاية .
  • WpView
    Reads 695
  • WpVote
    Votes 125
  • WpPart
    Parts 25
  • WpView
    Reads 695
  • WpVote
    Votes 125
  • WpPart
    Parts 25
Ongoing, First published Jan 09
Mature
مضت ثمانِ سنوات على قصتُنا الملحمية 
                      بدأت ببغْض غير مُبرر تحوّل الى 
                                حُب و وَلع المراهقين 
                           ثم حَرب بين العقل و القلب 
                             و انتهت بمأساوية تُحاكي 
            التغيير الجِذري الذي يُحدثه الحُب المسموم 
                    لفتاة كانت تنافس الفراشة في رِقتها 
                  ثم تَحوّلت الى كُتلة متحركة من البرود 
                                      تَخْدشك نظرتها 
                            إلى ان تُمعن النظر جيداً 
                                       داخل عينيها 
               لترى بقايا حُبها الذي ضاع هباءً منثوراً 
                                     مختوم بداخلها .
All Rights Reserved
Sign up to add عِناق النِّهاية . to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مذكرات عاشقة by the_writer_ro
14 parts Complete
أمسكت به حين كاد يسقط من التلة ، لكن ما لم تنتبه له أن قلبها قد وقع هناك بدل منه ، داخل سودويتاه الغامضة ليغرق إلى المالانهاية و إنقاذه من المحال.. هو كان الذئب لتكون هي قمره.. وقعت في حبه من أول لقاء و أول نظرة ، هي الأنثى الذي كان ليكون عشق الرجال لها محرم، خلدت تفاصيل حبها الصامت المخفي بين ثنايا صفحات الدفتر.. هذا الدفتر الذي بعد طول سنين سيقع بين أيادي لم يكن من المفترض أن تمسك به مطلقا.. ☆إقتباس: -جعلتني أفهم أن ما إعتقدته طوال حياتي خاطئ , رأيت الحب من خلالك , عبر عيناكَ خاصة , لأدرك أن الحب حقيقة فعلا , و هو عفيف من كل تلك الخطايا التي إرتبكها الحمقى في حقه , علمتني معنى الحب الحقيقي لأقوم أنا بالإعتذار منه بأشد الندم على تكذيبه.. و الآن أخبرني.. يا صاحب قلبي.. ماذا أنت فاعل بفتاة جامحة مثلي؟ #1أدب نسائي #1 مذكرات =================== فائزة في مسابقة avatar الرواية ذات طابع خاص غير مألوف.. إذا رأيت شيء مشابه لها فأنبئني يا عزيزي القارئ فقد تمت سرقتي مع الأسف.. فقصة الحب هذه شهدتها على أرض الواقع , إلا أنني قمت بتغيير بعض الأمور و الأحداث لأجعل منها رواية و حتى لا يتم التعرف على بطليها في الواقع..
عبث الذاكرة by HoudaDriss5
14 parts Complete
ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 10
.The BLACK door | الباب الأسود. cover
مذكرات عاشقة cover
أسٍــيرة الـعٍــشٓــق cover
أحـببتُ عاشـقه الكُـتب  [قيد التعديل] cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
عبث الذاكرة cover
"ذنب قلبي  cover
المهمة الاخيرة  cover
the owner of the almond eyes cover
دَگــة حـِـنــچ cover

.The BLACK door | الباب الأسود.

20 parts Complete Mature

♡ تنهدت الكبرى بصوت شبه عال تقول "كان يفترض ألا أقع بالحب" ردت الصغرى تسأل "هل أنت نادمت على الوقوع بحبي؟" هزت الأخرى رأسها تنبس دون تغيير وضعيتها "لا فقط أفكر لما على مَلَاكٍ مثلك أن يقفز الى الجحيم بسببي" والأخرى دون تخمين حتى قالت "لأنني أحبك". . . بدأت: 23.07.10 انتهت: 23.08.16 彡تنويه: قصة حب من نفس الجنس وتحديدا فتاتان.