في قلب بغداد، حيث الرياح تحمل همسات الماضي
تتلاقى الأرواح، بين الغدر والأمل المُرّ
روحٌ تسأل عن السر، ورائدٌ يسعى للأمان
وأبوها كان جزء من لعبة، جعلت الليل يتحول نهار.
الدرج الساكن في الظلام، يخبئ أسرار السنين
والصورة على الجدار، تتحدث عن رجالٍ قد ماتوا
كل خطوة تقربهم للجواب، تقودهم إلى الأسئلة
حتى اللحظة، ما حد يعرف، من هو العدو ومن هو الصديق.لكن في عالمٍ مليء بالظلال، قد يكون هناك ضوءقد لا يكون هناك خلاص، لكن السعي يبقى
رحلة مستمرة، بين الحقيقة والخيال
والأسرار الكبيرة، التي قد تتبدد تحت ضوء القمر.
تاج الحُسن
لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب
طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه
مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه
وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه
تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره
لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها
كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها
عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها
لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها
فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها
ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار
وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها
سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين
سوف يطغى الانتقام الى حد ما
هل ستبقى صامدة؟
هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟