Story cover for بين أنياب الشياطين  by Aya844147
بين أنياب الشياطين
  • WpView
    Reads 216
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 216
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jan 09
"قبل سنتين... حادث غير مجرى كل شيء. ليلة مظلمة، سيارة مسرعة، وصرخة فتاة تمزق السكون. آدم لم يكن مستعدًا للحظة كهذه، ولم يكن يتخيل أن أقرب أصدقائه سيتركه وحده وسط الدماء والصدمة. محمد هرب... لكنه لم يأخذ ذنبه معه. بقي هناك، يثقل صدر آدم ويطارده في أحلامه. تُرى... من كانت تلك الفتاة؟ وهل كانت مجرد ضحية لحظة طيش، أم أن هناك سرًا مدفونًا بين أنياب الماضي؟!"
All Rights Reserved
Sign up to add بين أنياب الشياطين to your library and receive updates
or
#845عائلة
Content Guidelines
You may also like
حجة الذنب by ijlo_00
13 parts Ongoing Mature
"كيفَ يُروى الحريق؟" ماذا أكتب... وكيف أنسج الحروفَ لأروي حكايةَ أنفاسٍ لم تُخلق للراحة؟ عن فتاةٍ وُلدت من صمتِ الغُربة، ومشت فوق رمادِ الذاكرة، تُطارد خيال أمٍّ غائبة، وصوت أبٍ خُنِق في الظلام، وقلبٍ ظلّ يصرخ بالأسئلة: لماذا أنا؟ ولماذا وحدي؟ هي ليست مجرد حكاية انتقام... بل رحلة عقلٍ يُمزّق الغموض ستائره، ويفتش بين الأنقاض عن معنى النجاة. هناك، بين أشجارٍ لا تعرف الدفء، وبيتٍ ناءٍ عن العالم، تتوارى ريناز. ليست ضحية... بل فريسةٌ قررت أن تفترس. بجسدٍ نحيل يُخفي عاصفة، وعينين تكتبُ بهما قبل أن تنطق، تمضي لتكشف ما حيك باسم العائلة، ودفن تحت لقب "الرحم". لكن ماذا لو أن الغريب الذي عبر دربها، كان أقرب من حبل دمها؟ وما العمل حين يضحك العدوّ بملامح من يشبهها؟ حين يكون الحُب بابًا نحو الحقيقة... والخيانة أقرب من الوسادة؟ رواية ليست كغيرها، لأنها لا تعِدك بالعدالة، بل بالحقيقة... والحقيقة دومًا مؤلمة. ستكتشف فيها أن الذاكرة لا تحفظ فقط، بل تختبئ وتُدافع... وأن الشر لا يرتدي دومًا السواد، بل أحيانًا يأتي بثيابٍ تشبهنا. فاستعد، لأن المسرح لن ينهار فجأة... بل سيُفتح على مشهدٍ لم تتوقعه أبداً. وكل خطوة فيها ليست نحو النجاة، بل نحو الاختيار بين أن تكون إنسانًا... أو نجاتك.
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 by onlyystit
16 parts Ongoing Mature
_على شرفة الروح،حيث تتكا الاحلام وتتراقص الذكريات كفراشات ملونة.ولدت من رحم الصمت.ااحمل في قلبي قصة لم ترو بعد.تنتظر ان تبوح بها النجوم_ _في ردهات مستشفى "الأمل"، حيث تمتزج رائحة المطهرات بعبق الأوجاع، كانت "اليزا" تتنقل بخطى سريعة وواثقة. يداها الماهرتان تعملان دون توقف، وعيناها اليقظتان لا تغفلان عن تفاصيل المرضى حولها. كممرضة في قسم الطوارئ، اعتادت اليزا على الضغط، على صراخ الألم، وهمس الأمل الخافت. لكن هذا المساء، كان هناك شيء مختلف، ثقل غامض يضغط على صدرها، شعور خفي بأنها مراقبة. انتهت نوبتها المتعبة، لتجد نفسها أخيرًا في غرفة الاستراحة شبه الفارغة. سحبت هاتفها بتعب، تتوقع رسالة من والدها أو والدتها. لكن الشاشة أضاءت باسم غريب، رقم لم تعرفه من قبل. فتحت الرسالة، لتصفعها جملة. > "عيناكِ المشرقتان تبعثان النور حتى في أحلك غرف المستشفى. رأيتكِ اليوم، ترين الألم، لكن قلبكِ يرى النور. أنتِ لي." لم يكن هناك اسم. لا توقيع. فقط هذه الكلمات المرموقة، المليئة بالتملك والتهديد الخفي. ضنت انها الاعيب من المراهقين، فهي عندما كانت في الثانوية كان اصدقائها يرسلون رسائل مخيفة كانت ام غيرها. من هذا؟ وكيف يصفها بهذه الدقة؟ وكيف عرف مكان عملها؟ نظرت حولها . كانت الغرفة فارغة. لا أحد. لكن شعور المراقبة
You may also like
Slide 1 of 10
بقايا يقين  cover
المنعزل الدامي  cover
حجة الذنب cover
سأعود دائما (مكتملة) cover
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 cover
خلف أقنعة الحب cover
مَتَاهَةٌ رُّوْح  cover
رواية لم تكتمل  cover
ماضي الإخوة (جاري تعديل السرد) cover
وقعت في قبضته (مكتملة)  cover

بقايا يقين

13 parts Complete

في لحظة واحدة... فقدت "يقين" كل شيء. البيت الذي احتواها، الصوت الذي كان يطمئنها، الأمان الذي لم تتخيل يوماً أن يُنتزع منها. رحل والداها، ولم يبقَ لها سوى اسمٌ يتردد وسط جدران لا تعرفها، وقلوبٍ لم تعهدها من قبل. تُجبر على الانتقال إلى بيت عمّها... إلى حياة جديدة لا تعرف إن كانت بداية خلاص، أم نهاية ما تبقّى منها. فهل ستجد في المجهول ما يُعيد إليها نفسها؟ أم أن ما ينتظرها هناك... سيكمل ما بدأه الفقد؟ هل الحب يكفي؟ هل الألم ينسى؟ وهل الماضي يتركها تعيش حاضِرها بسلام؟ قصة مشاعر متضاربة، قلوب فقدت، وأخرى اختارت أن تُكمل رغم كل شيء. بين أطلال الحنين، وصمت الغربة... تبقى "بقايا يقين".