فتاة عصابات المافيا والجنرال
  • Reads 140
  • Votes 14
  • Parts 6
  • Reads 140
  • Votes 14
  • Parts 6
Ongoing, First published Jan 09
فتاة قويه دخلت في طريق الخطر لتنتقم من الذي قتل
 علئلتها وتصبح أقوى شخص في عصابات المافيا كلها ولا
 أحد يستطيع الوقوف أمامها وتحديها 
#اتمنى تعجبكم القصه أول قصه لي 🥰😓💔
All Rights Reserved
Sign up to add فتاة عصابات المافيا والجنرال to your library and receive updates
or
#133فتاة
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
27 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 9
تحت الطاولة||under the table  cover
Obsessed with Her •Jk• cover
1869 cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
زوجة الرئيس cover
كريات الدم السمراء  cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
طاغوت (الأصليـة)  cover
عـروس الهـور  cover

تحت الطاولة||under the table

14 parts Complete

بِيون بيكهيون. كِيم لُورين. ||مُكتمِلة||. ٢٠١٨. هَل سَمِعْتُم ذَآت يوم بفتاة تَهرُب مِن مخَاوفها ،وتقوم بِحلها أيضاً تَـحتَ الطاولة !، أجل إِنَّهَا كيم لُورين ! . لَيْس مُهِم لِماذا ستختبئ ، فَهْي فقط تَختبئ تَحت الطَاولة عِندما تَصعُب عَلَيْهَا الْأُمُور !،