كانْت ليلةٌ مُثلجة عندما تَغَير هوُ وكُل شيء في حياتهِ،عِندما سُميَّ : جرّاحٌ في المَوتْ،وبـ أحاديث أُخرى جرّاح الموتْ.. لَم يكن كَـ غَيرهِ من السَّفاحين،هو لا يستخدمُ خنجراً،أو سيفاً،حتى الرصاص، لأنهُ لا يستخدم أَيٌ منها..سلاحهُ كانَ الطبْ.. يقْتلُ عدوهُ بمشرط الجِراحة،في غرفةِ العَملياتْ دونَ إثارة الشكوك،وربما هوَ حليفٌ للموت. كُل شَيء سارَ بمثالية إلى حينْ كَشفَت أَمره أَخصائيةٌ في عِلم الدَّم.. ثُم انتهى بِها الأمرُ في مسئلاتْ قانونية،ضد الموتْAll Rights Reserved