نجمًا وهج في غيمة الغيث
  • Reads 87
  • Votes 9
  • Parts 3
  • Reads 87
  • Votes 9
  • Parts 3
Ongoing, First published Jan 10
2 new parts
قصه بين شابين ، تقول عنهم الكاتبه أنهما بين تناقض الأيام وتعقيداتها ، تمر الأيام ب انقطاعهما عن بعض ، لتحدث صدفه تكشف الغموض الي ذي يدور حولهم ، في عالمهما المزدحم ب التشتت واليأس وبين الأمل والإصرار 
يغامرون لكشف حقائق أخرى غير حقائهما ، هل سيكون الغيم مليء بالغيث ليخفي عن نجمه جفاف السماء ، أم أن النجم سيوهج وينور غيمة الغيث ؟
"نجمًا وهج في غيمة الغيث"

عاميه-تحقيق جرائم-عائليه-صداقه-طب

قراءه ممتعه للجميع
All Rights Reserved
Sign up to add نجمًا وهج في غيمة الغيث to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
26 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
رِواية قُصي cover
مُوقَـف cover
" تَـبَـدُّدْ " cover
هوس العيون cover
القهار والكف الأسود cover
السمر�اء وصاحب العكازة cover
saji cover
عاصفة ساكنة تحطّم أغصاننا الميتة cover
الشبل الصغير cover
مهمة زواج (مكتملة)  cover

رِواية قُصي

11 parts Ongoing

وإن كان في صُدف الأزمانِ خير فاّنكَ خيرُ ما جادت به الصُدف.