- Reads 12
- Votes 3
- Parts 1
Ongoing, First published Jan 10
كانت تتمشى ليلا مع صديقتها متجهين للبقالة ، فيسقط منها المفتاح فتستدير لتلتقطه، فتشاهده انه الفتى الذي اسر قلبها ،ذا شعر مجعد ووجه مستدير، اسمر البشرة وذا قامة طويلة، تبقى مشردة الذهن واقفة تنظر اليه ،اما هو فابتعد لتنبهها صديقتها المقربة بالنهوض، لتخبرها قائلة : ارايت ذاك الشاب الوسيم ؟ لتجيبها متسائلة : نعم ، رايته ماذا به ؟ هاجر: ااا،لاشيئ كنت فقط اتسائل ملاك بنبرة متهكمة : تتسائلين ام وقعت ..... هاجر: وقعت في ماذا ؟ عن ماذا تتحدثين ايتها الحمقاء ملاك ساخرة : في الحب عن ماذا وقعت مثلا : بالطبع لا ايتها الغبية انه حتى ليس نوعي المفضل. لتكملا طريقهما للمتجر اما هو فابتعد ولم يلقي بالا لنظرات هاجر اليه .وعندما عادتا للمنزل قالت مروى اخت هاجر الكبرى: مابك شاردة الذهن هكذا ماذا حدث ؟ هاجر: اتعرفين محمد ؟ مروى : نعم اعرفه ما به ؟ هاجر: انا معجبه به ملاك: للتو قلتي انه ليس من نوعك المفضل والان تقولين معجبة به ؟ هاجروهي تخرج لسانها : هذا ليس من شانك يا عديمة الفائدة مروى: حسنا ساحاول ان أحصل على الانستغرام الخاص به . هاجر: شكرا لك يا مروى . يتبع...... في اليوم التالي استيقظت هاجر على صوت ملاك ومروى هاجر بتجهم وعبوس : ماذا يحدث الا يمكن للشخص ان ينام في هذا البيت . ملاك : كنا نريد ان نفاجئك بشئ لكن بما انك غاضAll Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عاشق غدار to your library and receive updates
or
You may also like
You may also like
