الجينيرال و الطبيبة
  • Reads 26
  • Votes 0
  • Parts 2
  • Reads 26
  • Votes 0
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 10
Mature
1 new part
اسف إنا ضد الرومنسيه..  هذا ما قالها لي الجينيرال جيون عند اعترافي بحبي اليه كان يوم سيء للغاية شعرت إن لا احد يريدني لكن .....


الجينيرال جيون رجل في منتصف الاربعينات لم يذوق الحبُ ابداً و إن له ماضي قاسي جداً لهذا لم يحب احد ابداً انا في الجيش  من 6 اشهر كان بارد 
و رجولي ، قبل عشر اشهر عرفت ان زوجي خائن لكن كانت خيانتي انا مع رجل ليس امراة 





انجل كيم .

جيون جونغكوك .




رواية . الجينيرال جيون و الطبيبة دارك .


جميع الحقوق محفوظه الى الكاتبة كيم غرايس ©
All Rights Reserved
Sign up to add الجينيرال و الطبيبة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ألهَــجع " نار الحـد " cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عالم آخر (مكتملۃ) cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
أحببت فتاتي هادئة cover

ألهَــجع " نار الحـد "

43 parts Ongoing

قصـة حقيـقية بقلـمي روَيــده 🗡️ وگان لـ قَلبي غَفلـة آخذَتْ بـ يَدي الىٰ جَحيـمٍ مُختَلـف لـِ كي تتَرابـطُ قُلـوبٌ و تُشَـد أواصـرٌ وحِكايات تُروى لـِ تتَـغلغل وَسـط الـقلوبِ فَـ في حِكايتي اقدارٌ وازمنـةٌ آخذَتْ بـ أَقدامِ أَصحابِها لـِ حُـزنٍ مؤذي لعِـبَ الجمـيعُ فيـهِ دوراً و خطَ كُل و احـدٍ أحروفَ اسمـهِ على لـَوحةَ حُزنـها قَد كانت جولـةٌ محسومـة والمصيـرُ هوَ الخسارة لـ يعـودَ العشــق بيـنَ ثَنايا حُزنِهـا هُنـا سَتكـون بدايـةِ حكايـة ألهَجــع " نار الحـد "