Story cover for دَعـيني أُحِبُّـكِ. by nujoom__
دَعـيني أُحِبُّـكِ.
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jan 11
هـي مُختَلِفـة، و هو يَنجَـذِب للإختِـلاف
لكِـن وراء هـذا الإختِـلاف أسـرار توجَـد بِهـا الكَثـير مِـنْ المُعـاناة.

هـو اقتحَـم حياتـها ليمـلأها بِنـورِه، مُبَـدِّدًا ظَـلام ذِكرياتِـها.

«إن أردتِ أن أبتَعِـد سأقتَـرِب، فأنا أُجـيد قراءة لُغـة العـيون وعَينـاكِ حَبيبـتاي تُخـبِرانـي أن أبقـى بِـقُربِـك»




-چُـون آلبِـرت.
-سِيلڤـيا، نُجـوم.
All Rights Reserved
Sign up to add دَعـيني أُحِبُّـكِ. to your library and receive updates
or
#821sad
Content Guidelines
You may also like
I FEEL SAFE WITH YOU  by EmiLorya
5 parts Ongoing
زواجــهم عــبارة عن مـُـعــاهــدة بــلا خـيــارات. أرادت أن تتــحــرر، أن تــنفــض عن كـاهــلــها عـبــئًا أثــقـل أنــفـاسهـا، فــقــايـضــت حــريــتهــا بـشــرط واحــد أن تــسـتـأنـف دراسـتــها. أمــا هــو فلــم يكــن بــحــاجــة إلى زوجــة، بـل إلى امــرأة تَـمـلئ فـراغًـا فــي حيــاة طـفلــته. هو مــن إعــتـاد أن تُـنــفَّـذ أوامـره دون جــدال، كـيـف سـيـتـعامـل مـع امـرأة خـلقـت مـن التـمـرد؟ لـم تـكـن زوجـة تطــرق رأســها خضوعًا، ولم يــكن رجـلاً يَـقْــبَلُ بــعنــادها. إعــتــقد أنــهـا مـسـألـة وقــت... حــتــى وجــد نفــســه فــي مــواجــهــة شــيء لــم يحســب لــه حســابًــا. عــاصــفــة لا تـهــدأ، روحًا لـا تُــروَّض. "كـلمـا حـاولـت الـتـحـكم بـي كــلـما تـعـمـقـت فـي مـتـاهـة هزيـمـتـك أنـت مـجـرد ضـحـية لـفـخـك الـخــاص" "الـطـاعـَة لـيــســت خـيــارا، بــل قــانــون...و أنــا الـقــانـون هـنــا." KIM TAEHYUNG♡⁠ MIN EMILORYA♡
You may also like
Slide 1 of 8
سَــلاسلُ وأَغْـــلالٌ cover
«بَراثِنُ الذَّئِابُ» ج٢  cover
BETWEEN HIS SHADOWS cover
∆°$PRIVATE$°∆ cover
عَلَى ذِمّـة ذِئَبٌ ج1 + بَراثِنُ الذَّئِابُ ج2 cover
BEHIND LOVE cover
مكيدة عشق cover
I FEEL SAFE WITH YOU  cover

سَــلاسلُ وأَغْـــلالٌ

17 parts Ongoing

"كَيْفَ لِلإِنْسَانِ أَنْ يُحِبَّ ضَيَاعَهُ؟ أَنَا أَحْبَبْتُ ضَيَاعِي فِيهَا... فَقَدْتُ السَّيْطَرَةَ عَلَى نَفْسِي، عَلَى ضَرَبَاتِ قَلْبِي، وَعَجَزْتُ عَنْ مُقَاوَمَةِ الضَّيَاعِ فِي تَفَاصِيلِهَا، فِي ضِحْكَاتِهَا، فِي حَرَكَاتِهَا." كُلَّمَا كُنتُ بِجَانِبِهَا أَشْعُرُ بِرَغْبَةٍ عَارِمَةٍ فِي الِابْتِسَامِ، وَكَأَنَّ قُيُودَ الْمَنْصِبِ وَأَغْلَالَ الْمَكَانَةِ تَتَلَاشَى بِحُضُورِهَا.