حيث اصطبغت الأرض بالدم فوق شواهد القُبور ووسط أركان الثلوج المنُزويةَ بعيداً خلف تلك المقبرةَ و مابعد أشجار الموتُ الحمراءْ عالم مُختلف ..ووحوشٌ على هيئةَ بشرَ ..اتخذوا القتّل طريقاً لحياتهمَ... العالمُ الذي لا تشرقُ فيه الشمسَ و لا يضيء فيه القمر الظلامُ كان سيد العالمْ ...و السكون هو رداءهُ الاوحدَ...! وعندما تطرقُ ساعةَ المدينةَ تبدأ سلسلةُ حصدّ الجُثث...! "أتشتهي شيئاً...؟" _'نعم ، أشتهَي طعمْ اللحمُ المُغطىٰ بالدم" . . . •رواية قصيرة• تحتوي على الخيال و احداث دمو يةَ خالية من كل المحرمات كُتبت : 2025/1/11 انتهت :All Rights Reserved