لعنة كاترين
  • Reads 182
  • Votes 18
  • Parts 26
  • Reads 182
  • Votes 18
  • Parts 26
Ongoing, First published Jan 12
رجل يصاب بلعنه غريبه ...هو يتمنى الموت ولكن الموت يقترب منه ويهرب ..لن يعود طبيعيا الا بتنفيذ وصيه لنرى ماذا سيحدث

دارت بك الدنيا كطاحونه الهواء
لا أمسيت فى نعمه ولا اصبحت فى شقاء 
تصرخ لا أحد يسمعك
تدعو ولا يقبل الدعاء 
لا الموت يأتيك 
ولا حياتك تعنى البقاء 
تجرى كما تجرى الرياح
لا نهاية 
لا بدايه 
لا فراق ولا لقاء
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة كاترين to your library and receive updates
or
#42فلسفه
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
أحفاد الشيخ خليل cover
في قبضة صقر الباشا cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
وضاقت الأرض بي cover
انا والدكتور والسبب زوجي cover
|| ضغن الهرماس || cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
والله لو حولي من الناس مليون محد يلد العين والقلب غيرك cover
عمامة وطن  ( زهرة جمكران )  cover

أحفاد الشيخ خليل

37 parts Ongoing

من بئر الأسرار نستكشف الحُكاية حُكايتنا حقيقية من أراضي العُراق العظيم الحُب في قاموسهم ــ الهوس ــ الجنون حُبهم قادر على قتل الفتاة بـ ألاعيب مشاعرهاا، فـ مشاعرهاا لا تهُم بقدر مشاعرهُم