'السرديس'
  • Reads 120
  • Votes 30
  • Parts 2
  • Reads 120
  • Votes 30
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 14
2 new parts
اللعنة التي تصيب الأيادي، 
لن تكن لعنة عادية، ربما بسبب طَمع المال، 
تدمر عاوائل وليس عائلة واحدة. 

حَتى تصبح الكائنات مُسيطرة على افعال الأنس،
و التدمير يهلكُ زيفاريوس، حتى ماضيه الذي لم يَكشفهُ، 
يكون ضدهِ قبل ان يُكتب له كَماضٍ، 
وكأن الأقدار شائت ان يُعذب في الماضي قبل الحاضر . 

هَكذا ما حدث مع الجد، و عائلته .
All Rights Reserved
Sign up to add 'السرديس' to your library and receive updates
or
#530رعب
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
37 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
ألموت (8:00) cover
ألسُم الأسود " عُقد صيدنايا " cover
المضاجعة 🔞 cover
اـمـَيَرَـﮬ̲̌ﮧَ الَشَيَخَ عَلَيَ cover
أحفاد الكرار  cover
اجرام الليالي cover
هوس الخيلع  cover
القعقاع cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
أكادمية الملوك الذهبية . cover

ألموت (8:00)

16 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني {مِن وحي الخيال}