عِندَما يَعيشُ البَشر بِطَمعٍ دائِم يَكُونونَ بالوَضعِ الطَبيعي ، كَالنَفَق الذي يَظهَرُ مِنهُ ضُوءٌ خَافِت وَسَط الضّياع لكِن لا أحَد يَصِلُ لِلنورِ الحَقيقِي بِسُهولة ... وَلا عَلاقة بالنَفَقِ هُنا . " أتَظُنينَ أنني حَمقاء ؟ ... أُمي ... أنا لَن أمشي مُجَدَّدا ... لا داعِي لِلكَذب ." " كَانَ مِنَ السَيء اجتِماعُ المُتَحَكِّم وَ العَنيد لإنَّهُ مِنَ المَنطِقي أَن يَتَراجَعَ أحَدُهُما وَ مِنَ المَنطِقي أَن تَعرِفَ أنَّ هَذا لَن يَحدُثَ ... إِطلَاقاً . " " إنَّها شَفَقة ... لا تَرفَعِ آمالَكِ . " " الزّواج ... ؟! " " إياكَ وَلَمسَها . " " مُزعِج مُمِل . " " فَاتِنة جَميلة . " " ايزابيلا ... لا أُريدُ رؤيَتَكِ تَفقِدين حُلُمَكِ مَرَّة أُخرى . " " مَلاكُ الباليه . " " لَن أترُكَ نُوريَ بَعدَ أن استَعَدتُه مُجَدَّداً . " " هَل تَثِقينَ بِه ؟ . " " كَانَت وَما زالَت النّورَ الوَحيدِ بِظُلُماتِ دَربي . " " كَانَت أُُمي بَريئةً كَالأَفعى . " الأبطال : ايزابيلا كروفن . فالوك آل فورد.All Rights Reserved