ضلام مخفي
  • Reads 60,307
  • Votes 3,285
  • Parts 44
  • Reads 60,307
  • Votes 3,285
  • Parts 44
Ongoing, First published Jan 15
1 new part
و إنني السند لنفسي و ل حزني
قصة جديدة بقلم ((كاتبه قمر)) 

تحجي القصة عن بنت باول شبابهة تزوجت وحبت بس ياترا حبهة راح يدوم اذا الهجر زار حياتنة واحتلة والحب يكدر يتحول الكره وحقد من ورة التجاهل والاهمال والمعاملة السيئة

بس هية اقوة من هيج وكدرت تتخطة كلشي من بعد ما راحت الخلف الضلام الي عايشة بي وشافت حياتهة
All Rights Reserved
Sign up to add ضلام مخفي to your library and receive updates
or
#15كاتبه
Content Guidelines
You may also like
تاروت by zainab_ali1
57 parts Complete
قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بنيد السيارة بسرعة نزلت اخذتها بتردد درت عيني اباوع حواليه وجسمي ثلج من الخوف اكيد جاي يراقبني ليل والشارع فارغ بسرعة رجعت ركض للسيارة نفسي متسارع قفلتها عليه غمضت عيوني وزفرت النفس براحة فتحت الورقة ووسعت عيوني حسيت الدم صار يجري براسي اسمع صوته كالعادة مكتوب بيها نفس الرقم لميتها وعقجتها بيدي حيل وانا احجي - لهنا وخلصص خلصص الموضوع زاد عن حده شغلت السيارة وانطلقت بيها بسرعة وكفت من حسيت اكو شي بالسيارة مالحگت التفت صارت همسه بأذني وانفاسه الحارة لفحت بشرتي وهو يحجي - اششش بلا نفس تحركي أحدهما انخلق منْ نارِ الانتقامِ والآخر من جليد الخذلانِ نساءً تكوننَ من عاصفة العنفوانِ ورجالٍ انكسروا بالبرود والطغيانِ سنقفُ معهم على أعتابِ الحيرةِ لنشهدُ ذلكَ الحدثِ هل سيجدي الندم طريقه إلى الصلاحِ قبلَ فوات الأوانِ؟ أمْ سنتنقل على نوتاتِ الأحزانِ ونعزفُ الآلام بجميع الالحان
You may also like
Slide 1 of 10
ألموت (8:00) cover
سر بين السطور  cover
تاروت cover
طرف ثالث  cover
راعوث  cover
انتقام الوهج cover
عوض صبري  cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
حديد cover
اجرام منذة 13:66 cover

ألموت (8:00)

40 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني {مِن وحي الخيال}