Story cover for أزرافين P1 by mrnie35
أزرافين P1
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 15
تحكي مرام انها كانت في 9 من عمرها منذ تغيرت الحياة حولها صارت تراها ملونه بالون الاسود انطفئ النور الذي كان ينير طريقها بالامل،كل ماكانت تفعله كان الصراخ والانفعال بسرعه كره والداها منها وانعزلت الفتاة عن المجتمع شيئا فشيئا اعتادت تلك الوحده والهدوء لكن عقلها لم يرد السكوت فظل يحكي ويؤلف احزانا وألما لم تكن الفتاة تستطيع تحملها ذهبت ابتسامتها وزادت حالتها سوءا.
في 10 من عمرها اتخذت لها صديقة بعد كل ماعانت منه وقد اعادتها صديقتها للضحك والمرح لكن ذلك كان امامها فقط، فلم تكن تبتسم لاحد غيرها وكل يوم يزداد تعلقها بها لم تتخيل ابدا انها ستفارقها ولم تفكر فيما ستفعله لو حدث ذلك.
ٱتى ذلك اليوم الذي لم تنتظره حيث اخبرتها صديقتها بانها سترحل غدا ومن المحتمل انهما لن تلتقيا ثانيه، لم تفهم الفتاة شيئا لانها استبعدت فكره الفراق من عقلها وقالت لها"هل ستتركينني وترحلين"، لكن صديقتها ظلت تخبرها بأن"الأمر ليس بيدي،ابي من قرر ذلك".
كان ذلك اليوم الاخير الذي التقيتا فيه وكان اخر يوم ايضا تبتسم فيه الفتاة. طوال تلك الفترة التزمت الهدوء التام واكتئبت وزادت وحدتها لم ترد ان تتخذ اي صديقات لكي لاتحس بألم الفراق ثانية.
وهي في عمر 11 انتقلت واخيرا الى المدرسة المتوسطه حيث بدأت المشاكل الحقيقية، خرجت عنعا اشاعات
All Rights Reserved
Sign up to add أزرافين P1 to your library and receive updates
or
#26محفوظه
Content Guidelines
You may also like
هذا ليس عالمي by NoraSaad436
14 parts Complete
مررتُ بضغوطاتٍ كثيرة، و ظُلِمتُ مرارًا من أقرب الأُناس إلى قلبي، و من بين كل تلك الضغوطات و الحروب التي خُضتُها، ها أنا أُعلن استسلامي أمام هذا العالم، أُعلن أن وجودي هُنا خطأ في حق نفسي و كرامتي كإنسانة، و أُقرُّ بكل أسى أن هذا العالم.. ليس عالمي. بقلم: نورا سعد "ضي" ............................. "بنت عايشة مع أمها في القاهرة و هي رجل البيت وفي يوم وليلة يصدر فرمان من أبوها اللي راميها من 12 سنة إنها تيجي تعيش معاه في الصعيد، تفتكروا بنت عايشة حياتها كلها في القاهرة ولسانها مترين ومش بتعرف تسكت لحد ولا بسمح لحد يتحكم فيها هتعرف تعيش في الصعيد؟ هتستحمل عمتها العقربة و قسوة أبوها؟ هتعمل اية لما تقابل أبن عمها اللي بيعشقها من ايام الطفولة بس هي متعرفش حاجة عبذة صغيرة" ن عشقه ليها، وازاي بيعشقها و هو متجوز اصلا؟ واية اللي هيكون مستنيها هناك من مشاكل و مصايب؟ هنعرف كل ده واكتر في رحلتنا، وهنعيش معاهم رحلتهم هما وباقي الأبطال هنشوفهم ونعيش معاهم اوقات الفرح والحزن والضحك والهزار وقاعدة البنات وتفاهتها كل للتفاصيل دي هنعشها مع أبطالنا في هذا ليس عالمي الرواية هتكون (رومانسي/اجتماعي/حزين/فيها تقلب في الحداث كتير بس كله مرتبط ببعض، غموض سيكا)
ويبقى هذا السواد نجاتي by HourQasim
35 parts Complete
دخل منزله بتعب بعد ان بحث عنها ولكنه كالعادة لم يجدها يريد فقط معرفة هل هي بخير ام لا..... سمع صوت مريم وهي تفعل صوت حتى يأتي لها احد نعم فهي لا تبكي فقط تفعل هذا الصوت كل يوم عندما تسمع صوت الباب يفتح كأنها تعرف انه اتى توجه لها وجدها تتحرك في فراشها عندما وجدته ابتسمت له بسعادة ورفعت يديها له كانت تريده قريبا منها تريد ان تشعر بالامان نظر لها بحزن شديد فهو يهملها بشدة وهي لا تبكي ولا تفعل شئ فقط تبتسم عندما تجده امامها هو يتركها وحدها في المنزل ويذهب ولا يهتم بأكلها وملابسها كثيرا لذلك خسرت كثيرا من وزنها فهي كانت مثالية عندما كانت تهتم بها رقية ولكن الان بعد ان ذهبت لا احد يفعل ذلك حملها واخذها في حضنه وجدها تدفن وجهها في عنقه مثلما تفعل والدتها دائما اخذ يربت على ظهرها بحنان دقائق وذهبت في سبات عميق وكأنها تنتظر فقط حضنه لتنام بأمان وضعها في فراشها ولكنها ما ان شعرت ببعده حتى فتحت عينيها ونظرت له بحزن وعيون لامعة وكأنها تعاتبه على تركه لها حملها مجددا وذهب لمقعد متحرك في غرفتها كانت دائما رقية تجلس عليه وهي ترضعها او لتنام نظر امامه بحزن لما تركتهم هكذا دون ان تسأل او تفهم هي فقط سمعت من طرف واحد وحكمت ونفذت الحكم وكم كان صعب عليه وعلى مريم استنشق رائحتها هو يحب رائحتها جدا فهي رائحة اللافن
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
مذكرات فتاة  طائشة by AlaaMosaadShafik
75 parts Ongoing Mature
كنت أبكي كثيرا لأني تذكرت أنني فقدت هاتفي و أني سوف أذهب إلي الرحلة من غير صديقي !! و عندما نظرت حولي وجدت أن جميع أصدقائي يمسكون هواتفهم و وجدتني وحيدة بينهم ، أفكر في كل ذكرياتي مع هاتفي ، أي عقل يكتب الآن هذة الملاحظات !! كيف .. كيف أشعر أنني وحيدة و انا بين أصدقائي .. و كيف يتركونني و يكلمون أشخاصا ليسوا بجانبهم و يتركون من هم حولهم !! في أي عالم نحن .. و لكني تذكرت أن لو كان معي هاتفي لنسيت جميع من حولي أيضا ف لا لوم لهم .. و بدأت أشعر أنني شخصت هذا الاختراع اللعين .. و جعلته أقرب صديق لي .. و وجدت فيه كل شئ و عندما فقدته .. بدأت أشعر أنني وحيدة في الصحراء .. أمشي ببطئ و هدوء و عيناي ممتلئتان بالدموع .. أليس أحدا هنا سوف يسأل ما بكي !! أم أن الجميع منشغل بصديقه ..و أنا وحيدة تعيسة ، أريد أن أبكي و أن أبحث من أستغيث به و أنا بجوارهم !! و كيف هذا و لماذا !! وجدت نفسي أبحث عن صديق جديد .. أقصد إختراع جديد أسميه صديقي !! ووجدت كراسة فارغة و بدأت أملأها بكثير من الكلمات الثقيلة . نعم أنا بمفردي و أنا بجوارهم و هذا أكثر ما يؤلمني . ألاء مسعد شفيق .
بلا عنوان... ولاكن عنها by kjwqpv
24 parts Complete Mature
⸻ كانت مجرد فتاة تحاول أن تفهم الحياة في عالم لم يمنحها فرصة لالتقاط أنفاسها. كل صباح تستيقظ، تحمل على كتفيها عبء الصبر، وتمضي في يومها كأن شيئًا لم يكن، رغم أن كل شيء كان. مرت بتجارب كسرت قلبها، لا مرة، بل مرات. لم يكن الحزن ضيفًا عابرًا في حياتها، بل كان رفيقًا دائمًا، يسير بجانبها في الطرقات، ينام على وسادتها، ويهمس في أذنها: "أنا هنا... ولن أتركك." كانت كلما ابتسمت، تُخفي خلف تلك الابتسامة ألف وجع. وكلما قالت "بخير"، كانت تعني عكس ذلك تمامًا. لم يفهمها الكثيرون، ولم يحاولوا حتى. لكنها لم تطلب شيئًا، فقط كانت تتمنى أن يشعر بها أحد، دون أن تشرح. خُذلت من أقرب الناس، وراهنت على من لم يستحقوا، وبكت على من لم يلتفتوا أبدًا. لكنها رغم كل ذلك... لم تنهزم. كانت تكتب لتتداوى، وتصمت لتنجو. كانت تراقب الناس وهي تتساءل: هل يشعر أحد بهمّها؟ هل سيمر يوم لا تبكي فيه قبل النوم؟ وفي قلب هذا الصراع... كان هناك مرض خفي، يسكن جسدها بصمت. ما كانت تبين، ما كانت تشتكي. الناس تشوفها وتقول: "فرحانة، عايشة حياتها." وما عالم بيها غير الله... محروقة من الداخل، كتحارب المرض اللي عطاها ربي، ما عارفة واش غادي تبرا، ولا غادي تعيش حياتها كاملة بهذا الحمل. كانت كتسكت، ما باغاش تشكي. ما بغاتش تكون "متسولة" للشفقة، وهو... كان بعيد، مري
حب بين خطايا التبني. by Olivia-Love7
13 parts Ongoing
في أحد أزقة المدينة الباردة، حيث تذوب الأحلام بين جدران الإسمنت المتهالكة، كان "قيس" يمشي بخطواتٍ مترددة نحو دار الأيتام القديمة. لم يكن في العشرين من عمره سوى بضعة أشهر، لكنه حمل على كتفيه مسؤوليات أثقل من سنّه بكثير. قلبه كان مليئًا بندوب الطفولة، وأيامه كانت تمرّ متشابهة، باهتة، حتى جاء اليوم الذي غيّر فيه كل شيء. حين دخل إلى الدار، كانت ضحكة ناعمة تخترق السكون، وفتاة صغيرة تجلس في الزاوية، ترسم فراشات على ورقةٍ مهترئة. كانت بعينين واسعتين بلون الليل، وشعرٍ أسود منسدل كأنه ظلّ لا يفارقها. اسمها "إيلان"، عمرها ثلاثة عشر عامًا، لكنها بدت أكبر من عمرها بسنوات. عيناها لا تخفيان ما مرت به، لكن ابتسامتها كانت تقاوم الذكريات. لم يعرف قيس لماذا اختارها من بين الجميع، لكنه شعر بشيء يربطه بها، شيء عميق لا تفسير له. تبنّاها، واصطحبها إلى شقته الصغيرة في أحد أحياء المدينة، وهناك بدأت رحلةٌ لم يكن يتوقعها أحد. مرت السنوات كلمح البصر، وكبرت إيلان بين يديه، أمام عينيه، وداخل قلبه. علّمها كيف تثق، كيف تحب الحياة، كيف تحلم من جديد، لكنها - دون أن تدري - علمته هو كيف يعيش. وحين بلغت السادسة عشرة، بدأ قلبه يخونه. صار يشعر بألم غريب حين تبتسم له، وتخبط داخلي حين تضع رأسها على كتفه بثقة. لم يكن حبًا عابرًا، بل
You may also like
Slide 1 of 9
كن لي ابًا  بقلمي رميساء نصر cover
هذا ليس عالمي cover
ويبقى هذا السواد نجاتي cover
سارقه العشق2 cover
برائه وجشع cover
ظلها الأخير cover
مذكرات فتاة  طائشة cover
بلا عنوان... ولاكن عنها cover
حب بين خطايا التبني. cover

كن لي ابًا بقلمي رميساء نصر

77 parts Complete

اراد منها الانتقام اراد ان يحطمها إلي شظايا لكنه لم يكن يعلم بأنها محطمة بالفعل علي يد سندها بالحياة لتعيش معه حياة لم تكن تتوقعها فتنكشف استار الحقائق أمامها فيزداد حبها قوة لكن هل سيظل ذلك الحب هادئ ام ستأتي عاصفة تحاول إقتلاعه من قلوبهم ♥♥♥♥ الابطال الاخرون ♥♥♥♥ هي فتاة تحب اللهو والضحك وقعت ببراثن عشقه اكتشفت حقيقة مدمرة قلبت حياتها فوقف بجوارها كالصقر يدعمها حتي ازداد عشقهم ولكن انقلبت الموازين وأصبح ذلك الحب ثراب حتي جاءت قوة أرجعت ذلك الحب مرة اخري ودبت به الحياة بعدما عان وقت من الجفاء ♥♥♥♥ كانت تعشقه منذ صغرها وهو لا يبالي بها إتخذت زمام الامور وأقسمت مع نفسها بأن تجعله يعشقها ♥♥♥♥ نشأت علي يد شريرة زرعت بقلبها الحقد والكره إنتبهت إلي حالها وأستيقظت من ذلك الكابوس بعد خسارتها لكل شئ فجاء هو ليعوضها عن كل شئ