صغيرة احيت قلبي
  • Reads 461
  • Votes 9
  • Parts 5
  • Time 45m
  • Reads 461
  • Votes 9
  • Parts 5
  • Time 45m
Ongoing, First published Jan 16
Mature
لا اعلم كيف طفله صغيره احيت قلبي لكن كل ما اعلمه ان قلبي لم يعد ملكاً لي بل اصبح ملك تلك السارقه فهي من استاطعت ان تحول ذلك الحجر في يسار صدري الى قلب ينبض بالحياه  


(منذ ان رأتك عيناي اصبحت ملكاً لي يا صغيرتي)
All Rights Reserved
Sign up to add صغيرة احيت قلبي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لـوسـيانـا - Luciana  by F_HU666
9 parts Complete Mature
يمان كريملي رئيس عشيرته المهيمِن الفذّ، من تصدّى إليه حفر قبره، أحدُ تُجّار السوق السوداء التي أخفاها تحت ظلِّ المزارع القانونية و المكاتب الهندسية و المعامل، تلاحقه أعباء الماضي و حُبٌّ لم يتكلل بتاج الديمومة فارق التي عشقها لعشر أعوام و يأس تمامًا من رجوعها فإحتفظ بهذا الحبّ لنفسه و قدّسه رغم جبروت سلطته و سيطرة سطوته .. أخضعت قلبه إمرأة إنحنى التوليب إجلالاً لجمال عيناها الزمرّدية، إسمها "سحر" أي وقت الفجر غَدت قويةً بعد رحيلها لأوربا تحديداً فرنسا فصارت حياتها أعظم من البؤس الذي عاشته في قريتها الريفية و سيدة أعمال ناجحة في دار أزياء باريسي لكن شبح الأحقاد لاحَق الإثنين و جاهد لتدميرهما و زواجٌ لعريسٍ مجهول يختطف الشابّة من حياتها الهانئة فيعيد أدراجها لمسقط رأسها دونما معرفةٍ منها لهذا الزفاف غير المخطط له تجد نفسها تتجهز لهذا الرجل الذي لم تعلم إسمه و لا شكله فأين تقودهما الحياة؟
You may also like
Slide 1 of 10
الإستحواذي - Obsessive cover
ကံမကောင်းတဲ့ အမျိုးသားအရံဇာတ်ကောင်ကို လက်ထပ်ဖို့ ၇၀ခုနှစ်သို့ ပြန်သွားခြင်း   cover
لـوسـيانـا - Luciana  cover
[CH598+ Continued] Dungeon Diver: Stealing A Monster's Power cover
နှလုံးသားဖြင့်တည်ထားသော (Completed)  cover
အချစ်ဦးသည်ကမ္ဘာတည် cover
A Painting of the Villainess as a Young Lady cover
بين جنون العشق cover
"මගේ හිතුවක්කාරයා" cover
THEODORE cover

الإستحواذي - Obsessive

14 parts Ongoing Mature

🔥🔞❗️ لا تصلح لمن دون الـ 21+ هو "يمان" رجل عصابات مثير إمضت معه الفتاة "سحر" أمسيةً مُحرّمة، فقدت عذريتها و حملت منه بطفلٍ دون أن تعرف إسمه او هويّته، تقرر التخلص من الثقل الذي جثى على عمرها الصغير فيترصَّدها و يجعلها حبيسة ظلامه و جبروت عَظمَته لينمو طفله داخل أحشائها رغمًا عن إرادتها.