طيف.... للحُب تَفاصيلٌ جَميلة جِداً و مُمتِعة تَجردك أحياناً نَحوَها رَغمَ رَفضِكَ لَهَا تَجِد نَفسَكَ غارِق بِ تفاصيلها الى مرحلة الجنون في العشق ثُمَّ ماذا ؟.. أركان .... ثُمَّ إذا كُنتُ مَريضاً تُصبِحينَ أسيرتي أعتم أيامَكِ بِ سوادي و أقتَحِم عالَمَكِ الجَميل بِقُبحِ أفعالي، رَغمَ حُبي و عِشقي و جُنوني بِكِ لأنني "مريض" جوزيف... ثُمَّ إذا كانَ عُنقَكِ بَينَ أيدي ذلِكَ المجنون المريض بِدافِع المُلقَب ب "الحُب" تَختَنق و تَرتَجِف رُعباً و الألم عِندها انت مُجبر على تَركِه هاجِر مَن لا يَعرِف قيمَتَكَ و مدى حُُبك و تضحيتك ،اركض و ابحث عَن شخصك المُناسِب، لَيسَ الحَبيب الذي تَتمناه إبحَث عَن ذلِكَ الذي يَبحَث عَنك و أنتَ لا تَراه الذي يُقاتِل ألفاً مِن الجُنود مِن أجلك... الوصف:: من تأليف الكاتبه وردهَ المحمد تعديل:: كاتبة النصوص" مرجانAll Rights Reserved