تدور أحداث رواية "عثرات في درب الحرية" حول مونيكا دل مار، فتاة تبلغ من العمر 19 عامًا، تحمل على عاتقها إرثًا عائليًا مثقلًا بالمشاكل والصراعات. بعد طلاق والديها وهي في التاسعة من عمرها، وجدت نفسها محاصرة بين والد صارم وزوجة أب قاسية، وسط أجواء منزلية مليئة بالقيود والتوقعات.
على الرغم من مظهرها الهادئ وحياتها المترفة في منزل والدها الكبير في باريس، تشعر مونيكا بأنها سجينة لهذا العالم، تسعى للهروب من القيود التي كبلتها منذ طفولتها. تصاعد الأحداث يبدأ عندما تخطط مونيكا لهروب مؤقت مع صديقتها المقربة لورين، ولكن هذه المغامرة تكشف عن أسرار وخفايا تقلب حياتها رأسًا على عقب.
في ظل العائلة الغنية التي تحيطها بالمظاهر الزائفة والاحتفالات الباذخة، وبين أصدقاء والدها أصحاب المناصب الرفيعة، تواجه مونيكا سلسلة من العثرات، من بينها صراعاتها الداخلية، شعورها بالذنب، ومواجهة أشخاص يغيرون مسار حياتها.
تتناول الرواية مواضيع متعددة مثل القيود الاجتماعية، العلاقات العائلية المعقدة، والكفاح من أجل الحرية والهوية الشخصية. فهل ستتمكن مونيكا من كسر قيودها والوصول إلى الحرية التي تنشدها؟ أم ستظل عالقة في درب مليء بالعثرات؟
"عثرات في درب الحرية" هي قصة مشوقة تجمع بين الدراما الإنسانية والتوتر العاطفي،
" القصه تحتوي على مواضيع محرمه في الدين
فلا تاخذون اي شي بعين الاعتبار "
مهووس بتعذيبي، مهووس بسلب روحي، مهووس بجعلي أتمنى الموت كل ليلة، مهووس بجعلي اعشقه،
" يكفي أرجوك... "
" هل علي حرق لسانك مجددا؟"