حقيقيه، واقعيه "منذ اللحظة الأولى التي التقيت فيها به، شعرت أن الوقت توقف. كان حباً عميقاً كما لو أن كل لحظة كانت تعني الحياة نفسها. نضجت مشاعرنا بين الهمسات والوعود، وكنا نعتقد أن الحب يمكنه التغلب على أي شيء. لكن كما أن الحياة لا تدوم، فإن للحب نهاية مؤلمة أيضاً. ماذا لو كان حلمنا الكبير ينتهي في لحظة وداع لا رجعة فيها؟ ماذا لو كان حبه هو الشيء الوحيد الذي يبقى بعد الرحيل؟ في كل لحظة كنا نعيشها معًا، كنا نعلم أن النهاية قد تقترب... والنهاية، كما هو الحال دائمًا، كانت أكثر ألمًا مما يمكن أن نتخيلهAll Rights Reserved