Story cover for وعود كاذبة by _Nivara_
وعود كاذبة
  • WpView
    Reads 3,463
  • WpVote
    Votes 263
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 3,463
  • WpVote
    Votes 263
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Jan 18
هي الجرحُ وهو السكين،
هي البحرُ وهو الغريق،
هربت منه سبعَ سنين،
فوجدته ينتظرها في العتمةِ، لم يرحلْ.
قالت: "اخرج من حياتي!"
فردَّ: "وأين أذهبُ وأنا أعيشُ فيها؟"
هو كذبةٌ عشقتها، وهي حقيقةٌ لم يستطع مواجهتها،
لكن الحبّ - ذاك اللعين - ما زال حيًا، يتنفسُ بين الرماد.
.
.
.
هربت من شيء لا تتذكره...
ودخلت عالمًا لا يمكنها نسيانه.

مارين، فتاة تُلاحقها كوابيس لا تعرف مصدرها، وأجوبة تُدفن كلما اقتربت منها خطوة.
وفي قلب هذا المتاهة، يظهر "كارلوس"... رجل لا يعرف الرحمة، بارد كالجليد، لا يؤمن بشيء سوى السيطرة.

يمنحها الحماية، ويأخذ منها كل شيء...
بين نظراته الغامضة وصمته الثقيل، وعود لا تُقال، وتهديدات تتخفى خلف كلمات ناعمة.

لكن...
ماذا لو كانت الحقيقة التي تهرب منها هي نفسها التي تقودها إليه؟
وماذا لو كانت وعوده...
كاذبة منذ البداية؟

البدايه:17.1.2025

النهاية:..................
All Rights Reserved
Sign up to add وعود كاذبة to your library and receive updates
or
#6مارلين
Content Guidelines
You may also like
قبضة العشق  by AM2800
46 parts Complete
لم تكن "بيلا" تتوقع أن حياتها ستتغير بلحظة واحدة. فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تحب البساطة والهدوء، كانت تحتمي خلف جدران مدرستها وكتبها، تحمل في عينيها الزرقاوين براءة نادرة، وعلى بشرتها الحليبية كانت الحياة تنسج قصتها البريئة. أما هو... "أليكس". في الرابعة والعشرين من عمره، زعيم مافيا لا يرحم، يحمل على كتفيه وزر جرائم لا تعد ولا تحصى، بشرته البيضاء تخفي خلفها قسوة لا تعرف الرحمة، وعيناه العسليتان تتوهج فيهما نظرة مَن اعتاد أن يأخذ كل ما يريد... بالقوة. التقى بها مصادفة. كانت تمشي تحت المطر، تحمل كتبها بين ذراعيها وتحاول الاحتماء بمعطفها الخفيف. كان يراقبها من بعيد، بسيارته السوداء ذات النوافذ المعتمة، دون أن يعرف لماذا التصق نظره بها. لم يكن أليكس يؤمن بالحب، ولا بالرحمة. لكن بيلا كانت شيئًا آخر... كانت النقاء الذي لم يملكه يومًا. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت هوسه. لم يعرف النوم، لم يعرف السكون، إلا حين يراها تبتسم. صار يحميها من الظل، دون أن تدري. يبعد عنها الخطر دون أن تلاحظ. لكن قلبه المظلم لم يعرف كيف يقربها إليه دون أن يكسرها... فكيف لو علمت بيلا من يكون أليكس حقًا؟ هل ستهرب منه؟ أم ستقع ضحية حبه الذي يشبه السجن؟ ** تم النشر: التاريخ: ٢٠٥٢/٤/٢٨ الساعة: ٨:٣٨ 🂱✫
Threshold of Ruin(عَتَبةُ الدمار)  by Chaya2006
18 parts Ongoing
يقين... فتاة بسيطة من حيّ شعبي، نشأت على مبادئ الإيمان والحياء، لكنها لم تسلم من جراح الحب الأول. حين انكسر قلبها بخبر زواج حبيبها السابق، قررت الهروب من كل شيء، من الذكريات، من الضعف، ومن وطن لم يمنحها سوى الألم... سافرت إلى إسبانيا بحثًا عن بداية جديدة. لكنها لم تكن تعلم أن الأقدار كانت تنسج لها خيوطًا أعقد. تلتقي هناك بـ سيباستيان دي لا فيغا، وريث إحدى أعرق العائلات البرجوازية، رجل يتقن لعبة السلطة والنفوذ، يعيش في عالم تحكمه الصفقات والوجوه المزيفة، وأسرار المافيا التي لا ترحم. يبدو بعيدًا عن عالمها، مختلفًا في كل شيء... لكنه كان بوابة السقوط في دوامة لم تكن مستعدة لها. بين محاولتها للتمسك ببقايا يقينها، وسقوطها في شبكة من الأسرار والخطر والفساد... تجد نفسها غارقة في صراعات داخلية، بين من كانت عليه ومن قد تتحول إليه، بين نور الإيمان وسواد الجريمة، بين الحب الذي بدأ ينمو رغمًا عنها، والخوف الذي يسكن عينيه. فهل تستطيع يقين النجاة دون أن تفقد نفسها؟ أم أن قلبها سيقودها إلى الهلاك؟ لا أسمح بأي إقتباس أو تقليد لرواية بدون أذن مسبق مني وإلا سيتعرض لإجراءت قانونية..✋🏻
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres by Aya__bdr
13 parts Ongoing Mature
"هي لون لن يراه غيري.... بهجة تحيط بها، لن يلمسها غيري..... " عندما يتوارى الضوء خلف ستار الليل، تتقاطع طرق المجرمين في عالم لا تحكمه إلا شريعة القوة. بين أزقة الظلام وأنفاقه العميقة، تتلاشى الحدود بين الصياد والفريسة، بينما تهمس الريح بحكايات منسية غارقة في الطمع. في قلب هذا العالم، يقف قاتل مأجور، اعتاد أن يكون مجرد ظل بلا إحساس، بلا انتماء. لكن في ليلة مشؤومة، تتغير معادلة حياته. يراقب فتاة كفيفة تتلمس طريقها وسط العتمة، فيراها بعين مختلفة. هي لا ترى العالم كما يراه، لكنها تلمسه بقلبها. وفي تلك اللحظة، يشعر بشيء لم يعتده... شيء يشبه النور. هي لم تكن ضعيفة، رغم هشاشتها الظاهرة. في صمتها، كانت تحمل قوة مبهمة، وفي براءتها، زرعت داخله سؤالًا لم يعرف له جوابًا. مع كل خطوة تخطوها، كان يجد نفسه ينجذب إليها أكثر، كأنها تكتب قصته من جديد، تمحو ندوبه القديمة، أو ربما تعيد رسمها بمعنى مختلف. جراحه لم تلتئم، لكنها وجدت سببًا للبقاء. للمرة الأولى، لم يكن مجرد قاتل يبحث عن هدف... بل رجل يحاول أن يحمي شيئًا لم يكن يظن أنه يستحقه: الأمل. بعض عبارات البطل: ‏"مَا أنتي إلَّا قِطعَة مِن شرايين قلبي . تـتـبـاعَـدُ الدُنيَا وأنت قريبة " ♡♡حتى ولو كنتي تحملين ظلام العالم أنتي شمس في عالمي♡♡
الحلقة by iryaline23
26 parts Ongoing
في قلب المقبرة حيث يُدار مجلس الطابق السفلي لا أحد يخرج سالمًا... و تحديدًا في أروقة الغرفة رقم سبعة، حيث لا تُحكى الأسرار، بل تُقرر مصائر... هنا تُدار الحروب خلف الأبواب المغلقة، تُصدر الأحكام : بالنجاة أو التصفية، بالغفران أو القصاص... ينهض " إريك دومينيك ديابو" كوريث مكسور لعائلة نبيلة، تلوثت بالخيانة، بالدم، وباللعنات التي لا تموت... وفي الطرف الآخر من الحكاية، تحاول " ديا" أن تلملم شظايا ذاكرتها الضائعة تلك التي سُحقت حين كانت مجرد رقم، أداة قتل مبرمجة على الطاعة، والنجاة فقط... لكن حين تبدأ الذكريات بالعودة، ينكشف المستحيل... منقذها، قاتلها، مسؤولها... ورفيق طفولتها؟ لم يكن سوى شخصٍ واحد... هذه رواية عن الولاء حين يتحول إلى خنجر و عن الحب حين ينجو من المقابر... عن الذنب حين يطاردك عبر الوجوه و عن اللعنات التي لا تُغفر، بل تتكرر... بين التنظيمات السرية ، أروقة و حُفر الطابق السفلي، الورود المسمومة، والقرارات المكتوبة كقدر... كل شيء له ثمن... وهو... رجل صنعه الغموض... وحُكم عليه أن يُبعث من جديد... لكن هذه المرة، بحب مختلف... ونهاية مختلفة... ∞
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
وشم أيلول 9.1   by Ra_vi_na
17 parts Ongoing
"كنتُ سأظن أنك تحبني لو لم نكن أعداءً أدريان" "تبا..وما الحب إن لم يكن أن أقطع العالم نصفين فقط لأحتفظ بكِ في الجزء الذي لا يصل إليه أحد إيفا؟" ـــــــــــــــــــــــــــ كل شيء بدأ بوردة ميتة على طاولة الاجتماع.. وخاتم لا يليق بأي إصبع... هي لا تؤمن بالحب.. لكنها تحفظ شكله عن ظهر قلب... هو لا يحب القيود.. لكنه نسي كيف كانت الحياة قبل أن ترتدي اسمه... لم تكن جزءاً من خطته.. ولم يكن اختيارها أيضاً. هي زُفّت إليه كهدنة لا كزوجة...كصفقة لا كحبيبة. وكان يظن أنه سيتقن تجاهلها.. كما تجاهل كل شيء لا يخضع لحساباته... لكن الحكايات الكبرى لا تبدأ بصوت رصاص.. بل بنظرة خاطئة.. بلمسة غير محسوبة.. وبقلب قرر أن يخون كل القواعد... ولم يكن يدري أحد أن أكثر الحروب دموية.. هي تلك التي لا يُسمع فيها سوى نبضٍ متسارع... وأن كل شيء تغير حين ظهر وشم صغير على معصمها يحمل رقماً لا ينسى وقصة لا تُروى إلا بالدم... ومنذ ظهوره لم تعد الحرب بين العائلتين فقط...بل أصبحت داخل كلٍّ منهما أيضاً... رافـــــــيـــــــــنـــــــــا♡ 5|01|2025
البيلادونا : ملكة السموم  by JAWAHIR_A
4 parts Ongoing
لم تكن الحياة كريمة معها، ولم تكن هي أيضًا ممن يرجون الكرم من أحد. وُلدت أفيانا في قلب العاصفة، فتاةً بنصف جذورٍ في إيطاليا ونصف ذاكرةٍ في اليونان. كل ما حولها كان مزيجًا من الجمال والفوضى، من الثراء الفاحش والعلاقات المكسورة، من الحب الذي لم يكتمل، والدماء التي لم تُغسل بعد. في طفولتها، اختبرت الخيانة من أقرب الناس، وتعلّمت أن العالم لا يمنح الرحمة لأولئك الذين يترددون. وفي سنواتها المراهقة، كانت الهاربة، المُطارَدة، "الوريثة التي لم يرِدها أحد"، الابنة التي حُكم عليها بالنسيان. ولكنها لم تختفِ عبثًا... لقد كانت تبني لنفسها قفصًا من نار، لتعود يومًا وتحرق كل من ظنّها انتهت. قالوا إن أفيانا منتيغيو ماتت في حادث غامض، لكنهم لم يعلموا أنها كانت تحضّر لموتٍ آخر... موتهم. والآن، بعد رحيل جدتها لوتشيا - المرأة الوحيدة التي آمنت بها - عادت. عادت ومعها حقيبة ممتلئة بالأسرار، قلب لا يعرف الرحمة، ووصيّة تقلب ميزان السلطة في عائلة لا ترحم. عادت بجانب فابيان... رفيق الطفولة، الحامي، رفيق الجريمة، والأخ الذي لم تلده أمها. لكن عودتها لم تكن فقط لأجل الورثة، ولا من أجل دفن الماضي... بل لتصفية حساباتٍ كُتبت منذ زمن، بدَمٍ وحبرٍ غير مرئي. تخيّلوا صدمتهم حين يرونها تتنفس من جديد، تلك التي بكوها، ظنّوا أنها أ
You may also like
Slide 1 of 9
قبضة العشق  cover
Threshold of Ruin(عَتَبةُ الدمار)  cover
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres cover
الحلقة cover
في قبضة الظلام  cover
الاميره والاندلسي  cover
~ لؤلؤتّي الصّغيرة ~ cover
وشم أيلول 9.1   cover
البيلادونا : ملكة السموم  cover

قبضة العشق

46 parts Complete

لم تكن "بيلا" تتوقع أن حياتها ستتغير بلحظة واحدة. فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تحب البساطة والهدوء، كانت تحتمي خلف جدران مدرستها وكتبها، تحمل في عينيها الزرقاوين براءة نادرة، وعلى بشرتها الحليبية كانت الحياة تنسج قصتها البريئة. أما هو... "أليكس". في الرابعة والعشرين من عمره، زعيم مافيا لا يرحم، يحمل على كتفيه وزر جرائم لا تعد ولا تحصى، بشرته البيضاء تخفي خلفها قسوة لا تعرف الرحمة، وعيناه العسليتان تتوهج فيهما نظرة مَن اعتاد أن يأخذ كل ما يريد... بالقوة. التقى بها مصادفة. كانت تمشي تحت المطر، تحمل كتبها بين ذراعيها وتحاول الاحتماء بمعطفها الخفيف. كان يراقبها من بعيد، بسيارته السوداء ذات النوافذ المعتمة، دون أن يعرف لماذا التصق نظره بها. لم يكن أليكس يؤمن بالحب، ولا بالرحمة. لكن بيلا كانت شيئًا آخر... كانت النقاء الذي لم يملكه يومًا. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت هوسه. لم يعرف النوم، لم يعرف السكون، إلا حين يراها تبتسم. صار يحميها من الظل، دون أن تدري. يبعد عنها الخطر دون أن تلاحظ. لكن قلبه المظلم لم يعرف كيف يقربها إليه دون أن يكسرها... فكيف لو علمت بيلا من يكون أليكس حقًا؟ هل ستهرب منه؟ أم ستقع ضحية حبه الذي يشبه السجن؟ ** تم النشر: التاريخ: ٢٠٥٢/٤/٢٨ الساعة: ٨:٣٨ 🂱✫