على أطراف البلدة الهادئة، يقف البيت الكبير شامخًا كأنه شاهد على كل جرح وكل سر دفين بين جدرانه. في داخله، تُروى قصص عائلة فرقتها الأقدار وجمعتها المآسي، حيث لكل فرد دور في حكاية لم تكتمل فصولها بعد. في الذكرى الخامسة والعشرين لرحيل دينيز ، تُدق أجراس الماضي لتوقظ أسرارًا نائمة ووعودًا منسية، ومع اجتماع العائلة في هذا المنزل العتيق، تبدأ رحلة كشف الحقائق المؤلمة، التي ستغير حياتهم إلى الأبد. في هذا البيت، لا توجد حقيقة كاملة، ولا يوجد قلب خالٍ من الجراح.All Rights Reserved