قَالَ لها : أَشكُرُ الرَحَمنُ على صِدفةٍ جَمَعنتي بكِ . قَالت مُجيبَةٍ : لا أُومنُ بالصُدَفةِ أَنَما هوَ قَدَرٌ كَتَبَهُ الرَحَمنُ لنا . رَدَفَ مُجِباً : صُدفتاً أَم قَدَ ر لا يَهُمني , المهُمُ أنتِ الآنَ مُلكاً لي . مُجرد رواية من وحي الخيال لا تَمدُ الواقعَ بأي صلة ولا أَقصدُ بها الأهانة لأي شَخص ذُكرَ أَسمَهُ في أَسطُرِ هَذهِ الرواية معَ كُلِ التَقدير والحُب, -الراوية-All Rights Reserved