فـِي المـَلاذ الهَادِء لـِ شـُرفَتِها وتـَحت عـِناقِ القـَمر الفـِضي، تـَفك انسِدال جـُفونِها كـَاشِفتاً عـَن عَالمِين آسِرين، عـَينٌ خضـَراء زُمردَيه وأخـَر ى زرقـَاء محيطيَه..، كَانت نـَظرتها مـُثبـَته عـَلى الابـَراج بـ الأعـَلى، وكــُل نـَجمٍ هـَمس عـَن أسَرار لـَن تكـَشِف عـَن نفَسها بَعد..All Rights Reserved
1 part