استيقظ حفصة من نوم على صوت زوجة والدها تقول : انهضي أيتها غبي قالت حفصة بدهشة : ماذا يحصل لماذا كل هذا صراخ تقول زوجة والدها هيا وارتدي بستان جميل واتبعيني سوف تتزوجين يوم تقول : حفصة ماذا لا لا انا لم اتزوج ابدا قالت زوجة والدها: قلتلو لكي سوف تتزوجين يوم لا مزيد من كلام قالت حفصة بنبرة خوف : حسنا ثم خرجت زوجة والدها فتحت حفصة هاتفها لكي تتصل على حبيبها لتخبره ماذا يحصل اتصلت بيه وهي تبكي قائلا : حبيبي زوجة والدي أرادت تزويجي لشخص انا لم أعرفه و والدته انتظرني في أسفل فقال انوار وهو مبتسم : لا تخافي يا صغيرتي و مسيحي دموعك لا أريد امي تراكي في هذه حال فرحت حفصة و تجهزت بسرعة لاستقبال أم انوار وهنا نكون وصلنا إلى نهاية جزء اول من روايتي خاص مع سلامةAll Rights Reserved