"لم تكن اللعنة مجرد كلماتٍ تُهمَس في الظلام، بل دماءٌ كُتبت بها الحروف الأولى على جدران الزمن. حين أُلقي ت اللعنة، تجمدت اللحظة، وصار الأبدية سجنًا، لا بداية له ولا نهاية. من يجرؤ على مواجهة لعنةٍ تحرمك الموت، وتجعلك شاهدًا على تحلل كل ما أحببته، كل ما كنت يومًا تؤمن به؟ في كل زاوية، صوت أنين الأرواح المحبوسة، وفي كل مرآة، انعكاس وجوهٍ لا تزال تحمل أوجاع الخلود. تظن هنا، تنتهي رحلتك مع الأبدية، لكنها لن تنتهي أبدًا." لـ أمنية أحمد" لـ𓂆ـيل"!All Rights Reserved