the pawn and the king
  • Reads 371
  • Votes 213
  • Parts 7
  • Reads 371
  • Votes 213
  • Parts 7
Ongoing, First published Jan 20
لا تثق بأحد ثقة عمياء فحتى ذاك الشيء الذي نطلق عليه مسمى العائلة ليس إلا خيبات مرتبطة برابط الدم
All Rights Reserved
Sign up to add the pawn and the king to your library and receive updates
or
#35الغاز
Content Guidelines
You may also like
تحت قمر الحصاد by suunniiii
8 parts Ongoing
إيميليا: هل تستطيع العودة كما كانت؟ عاشت إيميليا طفولتها في عزلة تامة، محاطة بجدران مزرعة بعيدة عن صخب الحياة، لا تعرف سوى أصوات الرياح في الحقول وهمسات الكتب التي كانت رفيقتها الوحيدة. لم تكن هناك صداقات، ولا ضحكات تتردد بين ممرات المدرسة، فقط الهدوء والوحدة التي أصبحت جزءًا منها. لكن كل شيء تغيّر عندما قررت أن تخطو خارج تلك العزلة، متجهة إلى عالم المدرسة الثانوية حيث تعج الأروقة بالمحادثات والضحكات والهمسات الخفية. كان الأمر أشبه بالغرق في بحر من الضجيج بعد سنوات من الصمت. نظرات الفضول، الكلمات المتناثرة، محاولات التكيف مع إيقاع لم تعتد عليه، كل ذلك جعلها تتساءل: هل يمكنها أن تكون طبيعية مثلهم؟ عندما جاءت الدعوة لحضور حفلة عيد ميلاد أحد الطلاب، شعرت وكأنها أخيرًا بدأت تجد موطئ قدم لها في هذا العالم الجديد. كان الأمر مخيفًا، لكنه مثير أيضًا. وفي الحفلة، وسط الأضواء المتراقصة والموسيقى الصاخبة، بدأت تشعر بشيء لم تجربه من قبل... الانتماء. لكن اللحظة السحرية لم تدم طويلًا. صرخات، ارتباك، ثم ضوضاء محطمة... لحظة واحدة قلبت كل شيء رأسًا على عقب. حادثة مفاجئة، شخص ما يسقط، سيارة تندفع في الظلام، ثم تختفي... ومعها اختفت طمأنينة إيميليا التي بدأت بالكاد في العثور عليها. الآن، تجد نفسها عالقة بي
You may also like
Slide 1 of 10
تحت قمر الحصاد cover
سـلـيـل الـديـجـور  cover
أسودٌ خلَّف الدِّماء | | إنتقام أنثى  cover
خمار الضنى cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
العائلة  cover
°~Red love || حُبٌّ أَحمَر~° cover
 تقيم وترشيح روايات cover
انتي ملكي cover

تحت قمر الحصاد

8 parts Ongoing

إيميليا: هل تستطيع العودة كما كانت؟ عاشت إيميليا طفولتها في عزلة تامة، محاطة بجدران مزرعة بعيدة عن صخب الحياة، لا تعرف سوى أصوات الرياح في الحقول وهمسات الكتب التي كانت رفيقتها الوحيدة. لم تكن هناك صداقات، ولا ضحكات تتردد بين ممرات المدرسة، فقط الهدوء والوحدة التي أصبحت جزءًا منها. لكن كل شيء تغيّر عندما قررت أن تخطو خارج تلك العزلة، متجهة إلى عالم المدرسة الثانوية حيث تعج الأروقة بالمحادثات والضحكات والهمسات الخفية. كان الأمر أشبه بالغرق في بحر من الضجيج بعد سنوات من الصمت. نظرات الفضول، الكلمات المتناثرة، محاولات التكيف مع إيقاع لم تعتد عليه، كل ذلك جعلها تتساءل: هل يمكنها أن تكون طبيعية مثلهم؟ عندما جاءت الدعوة لحضور حفلة عيد ميلاد أحد الطلاب، شعرت وكأنها أخيرًا بدأت تجد موطئ قدم لها في هذا العالم الجديد. كان الأمر مخيفًا، لكنه مثير أيضًا. وفي الحفلة، وسط الأضواء المتراقصة والموسيقى الصاخبة، بدأت تشعر بشيء لم تجربه من قبل... الانتماء. لكن اللحظة السحرية لم تدم طويلًا. صرخات، ارتباك، ثم ضوضاء محطمة... لحظة واحدة قلبت كل شيء رأسًا على عقب. حادثة مفاجئة، شخص ما يسقط، سيارة تندفع في الظلام، ثم تختفي... ومعها اختفت طمأنينة إيميليا التي بدأت بالكاد في العثور عليها. الآن، تجد نفسها عالقة بي