وشم نهاية
  • Reads 214
  • Votes 97
  • Parts 13
  • Reads 214
  • Votes 97
  • Parts 13
Ongoing, First published Jan 20
أَحمِلُ حُبًّا أَنْهَكَهُ مَاضٍ تَعِيس، وَأَعِيشُ   أَوَاخِرَ أَيَّامِي بِقَلْبٍ مَرِيض، نَبْضُهُ الأَخِيرُ.             
                  يَهْمِسُ بِاسْمِكِ.
                       أُحِبُّكِ.
، فَلَا تَنْسَي مَنْ كُنْتُ، وَلَا مَنْ أَكُون،   فَبَيْنا الحُضُورِ وَالغِيَابِ، يَبْقَى الحُبُّ شَاهِدًا عَلَيْنَا.
  دَعِينَا نَخُطُّ أَجْمَلَ خِتَامٍ لِحِكَايَتِنَا، قَبْلَ أَنْ
                  يَطْوِينِي الرَّحِيل.
        أَنَا انْتَهَيْتُ... لَكِنَّ الذِّكْرَى لَا تَنْتَهِي.
            شُكْرًا لِأَنَّنِي أَحْبَبْتُكِ.
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add وشم نهاية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Into the abyss by Exa4dr
1 part Ongoing
| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس، كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا ينطق بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا، شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت، لكنه لن يطرق بابكِ...، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج وهذا وعد مِني يا أودري
You may also like
Slide 1 of 10
Into the abyss cover
ندبة| SCAR cover
أوراقُ الخريـفِ المُتساقِـطة. 🌿 cover
ولاء وكيف تحولت الى عاهره للفحول cover
أغنية هاديس | Hades Song cover
MY MAN cover
الوريثة  cover
معلمي cover
الألحاَن الهامسّة cover
عِيون بنيه || 𝐁𝐫𝐨𝐰𝐧 𝐞𝐲𝐞𝐬 cover

Into the abyss

1 part Ongoing

| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس، كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا ينطق بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا، شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت، لكنه لن يطرق بابكِ...، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج وهذا وعد مِني يا أودري