أَحمِلُ حُبًّا أَنْهَكَهُ مَاضٍ تَعِيس، وَأَعِيشُ أَوَاخِرَ أَيَّامِي بِقَلْبٍ مَرِيض، نَبْضُهُ الأَخِيرُ. يَهْمِسُ بِاسْمِكِ. أُحِبُّكِ. ، فَلَا تَنْسَي مَنْ كُنْتُ، وَلَا مَنْ أَكُون، فَبَيْنا الحُضُورِ وَالغِيَابِ، يَبْقَى الحُبُّ شَاهِدًا عَلَيْنَا. دَعِينَا نَخُطُّ أَجْمَلَ خِتَامٍ لِحِكَايَتِنَا، قَبْلَ أَنْ يَطْوِينِي الرَّحِيل. أَنَا انْتَهَيْتُ... لَكِنَّ الذِّكْرَى لَا تَنْتَهِي. شُكْرًا لِأَنَّنِي أَحْبَبْتُكِ.Creative Commons (CC) Attribution